وما عجبي إلا لذي الجهل أنه
وما عَجبي إلا لذي الجهل أنهيُؤَمِّل في الأعداء رَأيَ الأَصادِقِ
يا ظبي سنجار أما ترثى لمن
يا ظَبيَ سِنجار أما ترثى لمنقد صار من أجلك في كفِّ الأَجَلقد كان مَشغولاً بدرس عِلمه
ما جاد يوماً أن يقال هو الجواد
ما جادَ يوماً أن يُقال هو الجوادُ ولا توقَّف خشيةَ الإِملاقِلكنَّه يُعطي وَيَمنع عالماً
وقائلة أراك على التصابي
وقائلةٍ أراك على التَصابيوغُصن العُمر دبَّ به الذُبولُوهذا الشَيبُ أنجمُه أنارت
لاموا على صبوتي والشيب مبتسم
لاموا على صَبوتي والشَيبُ مُبتسمٌكالزَهر يُبدي ابتهاجاً في خمائِلهِفَقلتُ والوجدُ يطويني ويَنشُرني
وفي الوجنات مافي الروض لكن
وفي الوجنات مافي الرَوض لكنلرائق زَهرها معنىً عَجيبُوأعجبُ ما التَعجُّبُ منه أنّي
الحمد لله على ساعة
الحمدُ لِلَّه على ساعةٍعانيتُ فيها البَدرَ في سَعدهِمُباركَ الطالعة مَيمونَها
ملت عني لما حكاه العذول
مِلتِ عنّي لِما حكاه العذولُأيُّ غُصن مع الصَبا لا يَميلُكلَّ حين تُصغي لما قال هلّا
ثار شوقي إلى الحمى
ثار شَوقي إلى الحِمىوَهوى الخُرَّد الدُمىوتذكُري ما خَلا