يا هلالاً قد تبدى
يا هِلالاً قَد تَبَدّىفَوقَ أَزرارِ الجُيوبوَقَضيباً يَتَثَنّى
يا خليلي بالركاب سحيراً
يا خَلِيلَيَّ بالرِّكابِ سُحَيراًعَرِّجا بالجَزيرَةِ الخَضراءِحَيثُ هزّ الغَديرُ عِطفَيه ممّا
وإذا اضطررت لآدمي ميتاً
وَإِذا اضطُرِرتَ لآدَمِيٍّ مَيّتاًفَلتَهرُبَن مِنهُ هُرُوبَ الآبِقِفَالمَالِكِيّ يَرَى سَواءً أَكلُهُ
يا من أتى يخرص الزيتون فارغة
يا مَن أَتَى يَخرُصُ الزَّيتُونَ فَارغَةًوَيَستَدِلُّ عَلَى مَا فَاتَ بِالوَرَقِأَتَعلَمُ الغَيبَ دونَ النَّاسِ كُلِّهِمُ
نشرت ثلاث ذوائب من شعرها
نَشَرَت ثَلاثَ ذَوَائِبٍ مِن شَعرِهالِتُظِلّني حذَرَ الوُشاةِ الرُّمَقِفكَأَنَّنِي وَكَأَنَّها وَكَأَنَّهُ
لا مثل ضمي علياً وهو يتحفني
لا مِثلُ ضَمِّي عَلِيّاً وهو يُتحِفُنيسُلافَةً هِيَ بُرءُ العاشِقِ الدنِفِعانَقتُهُ وَرِداءُ الوَصلِ يَجمَعُنَا
هاك مني بيتاً سيكثر إن مت
هاكَ مِنِّي بَيتاً سَيَكثُرُ إِن مِتّعَلَى أَلسُنِ الرواةِ اختِلافُهإِنَّما تَنظُرُ العُيُونُ لِشَخصَينِ
تكاملت فيك أوصاف خصصت بها
تكاملت فيك أوصافٌ خُصصتَ بهافكلُّنا بك مسرورٌ ومغتبطفالسنّ ضاحِكةٌ والكفُّ مانِحةٌ
معانقة العجوز أشد عندي
معانقَةُ العجوز أشَدُّ عِنديوأقتَلُ من معانقة العجوزوما ريق العَجوز أمَرَّ عِندي
لما تقوس مني الجسم عن كبر
لمّا تقوّس منّي الجسمُ عن كِبَرٍوابيَضَّ ما كَانَ مُسوَدّاً مِن الشَّعَرِجعلتُ أمشي كأنّي نصفُ دائرَةٍ