دع عنك ذكر منزل بالأبرق
دع عنك ذكرَ منزلٍ بالأبرقِأماته حَيا السحابِ المُغدِقِوكلّ ريحٍ دائبٍ مصفّقِ
قل للإمام الذي فضائله
قُل للإمامِ الذي فضائلُهأقلُّها لا يُحدُّ بالعدَدِيا حافظاً تُصبحُ البحارُ إذا
سيدنا الحبر كفه أبدا
سيّدُنا الحَبْرُ كفُّه أبداًتفيضُ فيضَ الحيا لمنتجعِهْعمّ الرُبى فالوهادَ نائلُه
أيها اللائم لم غي
أيها اللائم لُمْ غيريَ فيما قد أتَيناوأْمُرِ الطائعَ بالهَجْ
أقام فلا عتبا رعاه ولا عتبى
أقام فلا عَتْباً رعاهُ ولا عُتْبىوهبّ لريحٍ من صبابَته هبّانعمْ شابَ عمرو الشوقِ عن طوقِ كَتمِه
للمرء قبل سماع وعظ الواعظ
للمرءِ قبلَ سماعِ وعظِ الواعظِمن نفسه تبدو أجلُّ مواعظِفاطلُبْ طريقَ العدلِ لا تعدلْ مدى ال
مولاي عبدك يشتكي
مولايَ عبدُك يشتكيضعفاً يضاعِفُهُ بِعادُكْوودادُه لك ما علم
قف بقفراء يباب
قِفْ بقَفْراءَ يبابِبأبابات إيابِدمنةٌ أقوَتْ فأضحتْ
كم مقلة للشقيق الغض رمداء
كم مقلةٍ للشقيقِ الغضّ رَمْداءِإنسانُها سابحٌ في بحرِ أنداءِوكم ثغورِ أقاحٍ في مراشفِها
هذا اللوى لا حط منه لواء
هذا اللّوى لا حُطّ منه لواءُيرتاد عنه هوىً وهواءُفاحْلُل عقودَ الدمعِ في عقداتِه