أشبهت قوس السماء حسنا

أشْبَهْتُ قوْسَ السّماء حُسْناًوأنجُمُ الأفْقِ أسْهُميوحُزْتُ أقْصَى العُلا بأنّي

بعيشكما دعا ذكر العشيه

بعَيشِكُما دَعا ذِكْرَ العشيَّهْ
وحُثّا في رُبوعِهمُ المطيَّهْ
وإن لمْ تَنزلا تِلْكَ الثّنيَّهْ

مولى الملوك بمغرب وبمشرق

مَوْلَى المُلوكِ بمغرِبٍ وبمَشْرِقِعن شُكْرِ ما أولاهُ أعْجَزَ مَنْطِقيأهْدَى إلى الممْلوكِ من مَنظومِهِ

إنما الشعر رغبة وسؤال

إنّما الشّعْرُ رغبةٌ وسُؤالُورجاءٌ تدْنو بهِ الآمالُفإذا كنتَ مُسعِفاً كُلَّ قصْدٍ

كواكب عز في ذراك حلولها

كَواكبُ عِزٍّ في ذَراكَ حُلولُهاتَلوحُ ولكِنْ ليسَ يُخْشى أفُولُهاوأنْوارُ هَدْيٍ تُجْتَلى حيثُ للعِدى