وصلت منك رقعة أسأمتني
وَصَلَت مِنكَ رُقعَةٌ أَسأَمَتنيوَثَنَت صَبرِيَ الجَميلَ كَليلاكَنَهارِ المَصيَفِ حراً وَكرباً
لو أن لي بغلاً
لَو أَنَّ لي بَغلاً إِلىجَدِّ النِظامِ ينتَسبأَنِفتُ مِن تَحميلِهِ
البغل والجاموس في جدليهما
البَغلُ وَالجاموسُ في جَدَلَيهِماقَد أَصبَحا مَثَلاً لِكُلِّ مُناظِرِبَرَزا عَشِيَّةَ لَيلَةٍ فَتَناظَرا
بدران منكسفان من ضوء السهالا
بَدرانِ مُنكَسِفانِ مِن ضَوءِ السُهالا ذاكَ مَودودٌ وَلا هَذا حَسَناِثنانِ قَد تَرَكَتهُما عِرساهُما
جاء الشتاء وليس عندي جبة
جاءَ الشِتاءُ وَلَيسَ عِندي جُبَّةٌفَطَفقتُ أَطلُبُ دارَ الدينِفَتَصَحَّفَت لَمّا فَراها حَبَّةً
لنا أمير قرنه
لَنا أَميرٌ قرنُهُيَنطَحُ في الأُفقِ الفَلَكسِبالُهُ وَذَقنُهُ
يا أيها الصاحب الصدر الكبير
يا أَيُّها الصاحِبُ الصَدرُ الكَبيرُ وَمَنتَكَفَّلَت كَفُّهُ بِالرِزقِ لِلنّاسِالحَمدُ لِلَّهِ في فَقري وَفي جِدَتي
لقبوه الحرا بدبس وقد
لَقَّبوهُ الحرا بِدبسٍ وَقَد مانوا وَرَبِّ العِبادِ ما فيهِ دبسُوَأَخوهُ الحرا بِزَيتٍ وَلا زَيـ
يا تاجنا قد أتتك مسألة
يا تاجَنا قَد أَتَتكَ مَسأَلَةٌفَاِكشِف لَنا ما بِها مِنَ اللَبسِحرا بِدبسٍ قَد لَقَّبوكَ وَما
أصبح صفع المرتضى
أَصبَحَ صَفعُ المُرتَضىبَينَ الأَنامِ مُرتَضىوَكانَ مَندوباً فَأَضـ