غرير لحاظ ناقص الخصر فاتن

غَريرُ لِحاظٍ ناقِصُ الخَصرِ فاتِنٌتَكمَّلَ إِذ في أَخذِ روحي تَشَطَّراهُوَ الغُصنُ لَكِن بِالهَوى فيهِ خاطِري

وغصن بان قلوب الناس قاطبة

وَغُصنِ بانٍ قُلوبُ الناسِ قاطِبَةًمِنهُ عَلى خَطَرٍ إِن ماسَ أَو خَطَرابَدا وَأَبدى بِرُؤياهُ لَنا قَمَراً

وسائق الصبيان أضحى ابنه

وَسائِقُ الصِبيانِ أَضحى اِبنُهُيَسرقُ مِن دارِ الزَكاةِ الذَهَبلا تَسأَلوهُ وَاِسأَلوا دارَهُ

الله يعلم يا ابن شيث

اللَهُ يَعلَمُ يا اِبنَ شيــثٍ ما حَصلتَ مِنَ الكِتابَهإِلّا عَلى الداءِ الَّذي

لا كان يوم بدلت

لا كانَ يَومٌ بُدِّلَتفيهِ الكَنائِسُ بِالمَساجِدلا تَفرَحوا بفُتوحِكُم

لو كنت أسود مثل الفيل هامته

لَو كُنتُ أَسوَدَ مِثلُ الفيلِ هامَتُهُعَبلَ الذِراعَينِ في غُرمولِهِ كِبَرُكانَت حَوائِجُ مِثلي عِندَكُم قُضِيَت

قل لابن سيدة وإن أضحى له

قُل لِاِبنِ سَيِّدَةٍ وَإِن أَضحى لَهُخَوَلٌ تُدِلُّ بِكَثرَةٍ وَخُيولُما أَنتَ إِلّا كَالعُقابِ فَأُمُّهُ

ظننت سليمانا جوادا يهزه

ظَنَنتُ سُلَيماناً جَواداً يَهِزُّهُمَديحي وَتُستَجدى بِسِحري مَواهِبُهرَأَيتُ لَهُ زِيَّ الكِرامِ فَغَرَّني