ابن عنين أرشيف

كحل الشريف مقارب

كحلُ الشَريفِ مُقارِبٌكَم ناظِرٍ قَد أَغمَضاتَلقى الدَوا بِيَمينِهِ

لا غَروَ أَن أَصبَحَ المُؤَيَّدُ بَيــنَ الناسِ صَبّاً مُوَلَّهاً بِعُمَرسلمانُ بَيتِ العَميدِ يَعذُرُ في الـ

تَيَمَّمتُ سَعدَ اللَهِ لِلفَألِ بِاسمِهِوَلَم آتِ سَعدَ اللَهِ لَو كانَ لي عَقلُوَقُلتُ فَتىً مِن دَوحَةٍ عَرَبِيَّةٍ

أَولادُ شَيخِ الشُيوخِ قالواأَلقابُنا كُلُّها مُحالُلا فَخرَ فينا وَلا عِمادٌ

وَخِلٍّ نَأى عَن صُحبَتي بَعدَ قُربِهِوَقَد كُنتُ أَخشى مِن تَقَلُّبِ قَلبِهِوَأَنكَرَني حَتّى كَأَنِّيَ لَم أَكُن

أَقلامُهُ جازَت أَقاليمَناوَكانَ في عَصرِ الصِبى مَقلَمَهإِن صُغِّرَ الكَذّابُ مِن قَبلِهِ

فِراري وَلا خلفَ الخَطيبِ جَماعَةٌوَمَوتٌ وَلا عَبدُ العَزيزِ طَبيبُ

الرِزقُ يَأتي وَإِن لَم يَسعَ صاحِبُهُحَتماً وَلكِن شَقاءُ المَرءِ مَكتوبُوَفي القَناعَةِ كَنزٌ لا نَفادَ لَهُ

نَحنُ قَومٌ ما ذُكِرنا لِاِمريءٍقَطُّ إِلّا وَاِشتَهى أَن لا يَراناشِعرُنا مِثلُ الحرا ذُقتَ الحرا

وَبارِدِ النِيَّةِ عايَنتُهُيُكَرِّرُ الرَعدَةَ وَالهَزَّهمُكَبِّراً سَبعينَ في مَرَّةٍ