لم يبق لي غير أن أموت كما

لَم يَبقَ لي غَيرَ أَن أَموتَ كَماقَد ماتَ قَبلي مِنّي إِلى آدَمكُلٌّ إِلى اللَهِ صائِرٌ وَعَلى

وصاحب قال في معاتبتي

وَصاحِب قالَ في مُعاتَبَتيوَظَنَّ أَنَّ المَلالَ مِن قِبَليقَلبُكَ قَد كانَ شافِعِي أَبَداً

هذا الغزال الذي بعثت به

هَذا الغَزالُ الَّذي بَعَثتُ بِهِظَمآنُ يَشكو إِلى نَداكَ ظَماوَهوَ صَبورٌ عَلى الأَذى وَمَتى اِسـ

ومن عجب الأيام أن شفاعتي

وَمِن عَجَبِ الأَيّامِ أَنَّ شَفاعَتيتُرَجّى لِمَن في وَجهِهِ أَلفُ شافِعِلِأَبلَجَ عَسّالِ التَثَنّي مُهَذَّبِ الـ

وحديث عهد بالفطام كأنما

وَحَديثِ عَهدٍ بِالفِطامِ كَأَنَّماقَد صيغَ مِن صَدفِيةٍ بَيضاءِسُبحانَ مَن أَذكى بِصَفحَةِ خَدِّهِ

أجل أنا في لون الشبيبة مغرم

أَجَل أَنا في لَونِ الشَبيبَةِ مُغرَمُوَإِن لَجَّ عُذّالٌ وَأَسرَفَ لُوَّمُوَماذا عَلَيهم أَن كَلِفتُ بِأَسوَدٍ

ما اسم رباعي الحروف وإنما

ما اِسمٌ رُباعِيُّ الحُروفِ وَإِنَّمابِاثنَينِ يُكتَبُ وَالصَحيحُ فَواحِدُفَإِذا دَعَوتُ لَهُ فَلَستُ أَزيدُهُ