أبعد مقامي في دباوند أبتغي
أَبعدَ مُقامي في دَباوَندِ أَبتَغيدِمَشقَ لَقَد حاوَلتُ عَنقاءَ مُغرِبِوَما قَبَضَت كَفُّ الخَضيبِ عَلى يَدي
حديث المبارز مني اسألوا
حَديثَ المُبارِزِ مِنّي اِسأَلواأُنَبِّئكُمُ بِأَحاديثِهِنَزَلنا عَلَيهِ فَلَم يَقرِنا
أرى يحيى تعرض لي بسوء
أَرى يَحيى تَعَرَّضَ لي بِسوءٍتَعَرُّضَ عَقرَبٍ ولعت بِحَيَّهأَيَطمَعُ أَنَّني أَهجوهُ كَلّا
يا مليك الدنيا الذي أعظم الله
يا مَليكَ الدُنيا الَّذي أَعظَمَ اللــهُ بِتَأييدِ عِزِّهِ سُلطانَهأَنا أَشكو إِلَيكَ جَورَ رَقيعٍ
سألت الرئيس ابن المؤيد مرة
سَأَلتُ الرَئيسَ اِبنَ المُؤَيَّدِ مَرَّةًمُجِدّاً بِهِ في زِيِّ مَن راحَ يَلعَبُبِأَيِّ الخِلالِ المَغربيُّ إِلَيكُمُ
سألت السديد الفاضلي وقد بدا
سَأَلتُ السَديدَ الفاضِلِيَّ وَقَد بَداعَلَيهِ هُزالٌ بَعدَ شِدَّةِ أَسرِهِأَكُنتَ مَريضاً قالَ كَلّا وَإِنَّما
لطيفكم عندي يد لا أضيعها
لِطَيفِكُمُ عِندي يَدٌ لا أضيعُهاسَأَشكُرُها شُكرَ الرِياضِ يَدَ القَطرِتَجَشَّمَ أَهوالَ السُرى لا يَصدُهُ
لولا ادكارك تل راهط والحمى
لَولا اِدِّكارُكَ تلَّ راهِطَ وَالحِمىما سَحَّ جَفنُكَ بِالدُموعِ وَلا هَمىأَنَّى اِتَّجَهتَ رَأَيتَ رَوضاً مُحدِقاً
رعى الله قوماً في دمشق أعزة
رَعى اللَهُ قَوماً في دِمَشقَ أَعزَّةًعَلَيَّ وَإِن لَم يَحفَظوا عَهدَ مَن ظَعَنأَحِبَّةَ قَلبي في الدُنُوِّ وَفي النَوي
سليمان السليماني يبغو
سُلَيمانُ السُلَيمانِيُّ يَبغووَيُصفعُ دائِماً في أَخدَعَيهِيَرومُ تَطبُبَ الأَبصارِ جَهلاً