وكنا نرجي بعد عيسى محمداً
وَكُنّا نُرَجّي بَعدَ عيسى مُحَمَّداًلِيُنقِذَنا مِن لاعِجِ الضُرِّ وَالبَلوىفَأَوقَعنا في تيهِ موسى فَكُلُّنا
تبارك الله أعطى الناس ما سألوا
تَبارَكَ اللَهُ أَعطى الناسَ ما سَأَلواصَفواً وَكالَ لَهُم بِالزائِدِ الوافيفَالحَمدُ لِلَّهِ شُكراً إِنَّني رَجُلٌ
أقولها لو بلغت ما عسى
أَقولُها لَو بَلَغَت ما عَسىفَالطَبلُ لا يُضرَبُ تَحتَ الكُسىقاضيكَ إِن لَم تُقصِهِ فَاخصِهِ
صلاح الدين يا خير البرايا
صَلاحَ الدينِ يا خَيرَ البَراياوَمَن قَد عَمَّ بِالفَضلِ الرَعاياسَمِعتُ بِأَنَّ مُحيي الدينِ يَغشى الـ
تجوع لي الشيخ الزكي وجاءني
تَجَوَّعَ لي الشَيخُ الزَكِيُّ وَجاءَنيمَعَ الشَمسِ قَبلَ الشَمسِ يَتلوهُما النَجمُوَقَد سَرَّحا ذَقنَيهِما وَتَسَربلا
لله قاضي ديندوز فإنه
لِلَّهِ قاضي دَينَدوزَ فَإِنَّهُقاضٍ إِذا أَسدى أَطالَ وَأَعرَضاالمُتقِنُ الأَعمالَ حَتّى أَنَّها
لي الشرف الأعلى الذي عز جانبه
لِيَ الشَرَفُ الأَعلى الَّذي عَزَّ جانِبُهفَلا أَحَدٌ إِلّا وَمَجدِيَ غالِبُهوَإِنّي الَّذي لَولا صَنائِعُ جَدِّهِ
ونعمة جاءت إلى سفلة
وَنِعمَةٍ جاءَت إِلى سِفلةٍأَبطَرَهُ الإِثراءُ لَمّا ثَرافَالناسُ مِن بغضٍ لَهُ كُلَّما
لولا الردى كانت الدنيا لمن سبقا
لَولا الرَدى كانَتِ الدُنيا لِمَن سَبَقااللَهُ يَبقى وَيَفنى كُلُّ ما خَلَقايَهوى الحَياةَ بَنو الدُنيا وَقَد علموا
الله يعلم ما حللت من دمها
اللَهُ يَعلَمُ ما حَلَّلتَ مِن دَمِهاوَسَفكِهِ مُستَحلاً بَعدَما حَرُمالَكِن رَأَيتَ ذَوي الجاهاتِ تَشرَبُها