وكنا نرجي بعد عيسى محمداً

وَكُنّا نُرَجّي بَعدَ عيسى مُحَمَّداًلِيُنقِذَنا مِن لاعِجِ الضُرِّ وَالبَلوىفَأَوقَعنا في تيهِ موسى فَكُلُّنا

أقولها لو بلغت ما عسى

أَقولُها لَو بَلَغَت ما عَسىفَالطَبلُ لا يُضرَبُ تَحتَ الكُسىقاضيكَ إِن لَم تُقصِهِ فَاخصِهِ

صلاح الدين يا خير البرايا

صَلاحَ الدينِ يا خَيرَ البَراياوَمَن قَد عَمَّ بِالفَضلِ الرَعاياسَمِعتُ بِأَنَّ مُحيي الدينِ يَغشى الـ

تجوع لي الشيخ الزكي وجاءني

تَجَوَّعَ لي الشَيخُ الزَكِيُّ وَجاءَنيمَعَ الشَمسِ قَبلَ الشَمسِ يَتلوهُما النَجمُوَقَد سَرَّحا ذَقنَيهِما وَتَسَربلا

لله قاضي ديندوز فإنه

لِلَّهِ قاضي دَينَدوزَ فَإِنَّهُقاضٍ إِذا أَسدى أَطالَ وَأَعرَضاالمُتقِنُ الأَعمالَ حَتّى أَنَّها

لي الشرف الأعلى الذي عز جانبه

لِيَ الشَرَفُ الأَعلى الَّذي عَزَّ جانِبُهفَلا أَحَدٌ إِلّا وَمَجدِيَ غالِبُهوَإِنّي الَّذي لَولا صَنائِعُ جَدِّهِ

ونعمة جاءت إلى سفلة

وَنِعمَةٍ جاءَت إِلى سِفلةٍأَبطَرَهُ الإِثراءُ لَمّا ثَرافَالناسُ مِن بغضٍ لَهُ كُلَّما

الله يعلم ما حللت من دمها

اللَهُ يَعلَمُ ما حَلَّلتَ مِن دَمِهاوَسَفكِهِ مُستَحلاً بَعدَما حَرُمالَكِن رَأَيتَ ذَوي الجاهاتِ تَشرَبُها