غزالك بالوعساء من أرض وجرة
غَزالُكَ بِالوَعساءِ مِن أَرضِ وَجرَةٍيصيفُ وَيَشتو مِن وَراءِ الخَوَرنَقِتَناءَت بِهِ عَن قانِصِ الأُنسِ دارُهُ
أينما سرت في بلاد إله العرش
أَينَما سِرتُ في بِلادِ إِلهِ الــعَرشِ أَلفَيتُ ثَمَّ كَهفاً وَضَخرَهفَإِلى اللَهِ أَشتَكي ما أُلاقي
تجنب عن الكهف لا تأته
تَجَنَّب عَنِ الكَهفِ لا تَأتِهِوَإِن راقَ رَوشَنُهُ وَالعَلاليفَثَمَّ مَصايِبُ لا تُتَّقى
يا معشر الناس حالي بينكم عجب
يا مَعشَرَ الناسِ حالي بَينَكُم عَجَبٌوَلَيسَ لي بَينَكُم يا قَومُ أَنصارُهَذا اِبنُ كامِل قَد أَودَعتُهُ ذَهباً
رأيت النبي عليه السلام
رَأَيتُ النَبِيَّ عَلَيهِ السَلامُفَقُمتُ إِلَيهِ وَقَبَّلتُهُفَقالَ أَيَعقوبُ يَروي الحَديـ
لا تحسبوا أن قلبي عن محبتكم
لا تَحسبوا أَنَّ قَلبي عَن مَحَبَّتِكُموَإِن تَمادَيتُم في هَجرِكُم زاغارَثَّت مَواثيقُ عَهدٍ كُنتُ أَعرِفُها
قم فاسقنيها من سلاف صانها
قُم فَاِسقِنيها مِن سُلافٍ صانَهاعَصّارُها في الدَنِّ حَولاً كامِلاخَمراً تَخالُ شُعاعَها في كَأسِها
فديتك قل للشريف الشهاب
فَدَيتُكَ قُل لِلشَريفِ الشَهابِوَإِن شاطَ غَيظاً فَلا تَحتَفِلتُوالي الحَنابِلَةَ القائِلينَ
أبو الفضل وابن الفضل أنت وتربه
أَبو الفَضلِ وَاِبنُ الفَضلِ أَنتَ وَتُربُهُفَغَيرُ بَديعٍ أَن يَكونَ لَكَ الفَضلُأَتَتني أَياديكَ الَّتي لا أَعدُها
وقائل إن في الأسفار فائدة
وَقائِلٍ إِنَّ في الأَسفارِ فائِدَةًيوسِعنَ في الرِزقِ ذا مالٍ وَذا خُلقِوَقَد مَضَيتُ إِلى أَقصى الَّذي ذَكَروا