لا غرو أن ضاعت الأعياد بينكم
لا غَروَ أَن ضاعَتِ الأَعيادُ بَينَكُمُرِفقاً كَأَنّي بِكُم قَد ضاعَتِ الجُمَعُفَليَعجَبِ الناسُ مِن قَومٍ يَقودهُمُ
لما تشكى ابن عصرون إلي حمى
لَمّا تَشَكّى اِبنُ عَصرونٍ إِلَيَّ حِمىًفي سفلِهِ حارَ فيهِ كُلُّ بَيطارِوَقالَ داءٌ عُضالٌ قَد رُميتُ بِهِ
وما هجوت ابن عصرون أروم له
وَما هَجَوتُ اِبنَ عَصرونٍ أَرومُ لَهُفَضلاً وَلا نلتُ مِن فَخرٍ وَلا شَرَفِلَكِن أُجَرِّبُ فيهِ خاطِري عَبَثاً
إذا كلبة ولدت سبعة
إِذا كَلبَةٌ وَلَدَت سَبعَةًفَقِف وَاِستَمِع أَيُّها السائِلُوَإِن كَلبَةٌ ولدَت تِسعَةً
ذقن عبد الرحيم مع شاربيه
ذَقنُ عَبدِ الرَحيمِ مَع شارِبَيهِوَعَذارَيهِ في اِستِ عَبدِ الرَحيمِوَاِرمِ بِالسَبِّ نَجلَ شيثٍ وَلا تَخ
كل ذي أبنة له واحد يعلوه
كُلُّ ذي أُبنَةٍ لَهُ واحِدٌ يَعــلوهُ في حالِ نَيلِهِ إِيّاهُوَلَهُ مِن عَبيدِهِ خَمسَةٌ سو
حاشا لعبد الرحيم سيدنا الفاضل
حاشا لِعَبدِ الرَحيمِ سَيِّدِنا الــفاضِلِ مِمّا تَقولُهُ السُّفَلُوَتَبَّ مَن قالَ إِنَّ حَدبَتَهُ
كم ذا التبظرم زائدا عن حده
كَم ذا التَّبَظرُمُ زائِداً عَن حَدِّهِما كانَ قَبلكَ هَكَذا الحُدبانُفَحِرِ امّ مُلكٍ أَنتَ مالِكُ أَمرِهِ
طولت يا دولعي فقصر
طَوَّلتَ يا دَولعي فَقَصِّروَأَنتَ في غَيرِ ذا مُقَصِّرخَطابَةٌ كُلُّها خُطوبٌ
شكا شعري إلي وقال تهجو
شَكا شِعري إِلَيَّ وَقالَ تَهجوبِمِثلي عرضَ ذا الكَلبِ اللَئيمِفَقُلتُ لَهُ تَسَلَّ فَرُبَّ نَجمٍ