إن تأت عبس وتنصرها عشيرتها
إِن تَأتِ عَبسٌ وَتَنصُرها عَشيرَتُهافَلَيسَ جارُ اِبنِ يَربوعٍ بِمَخذولِكِلا الفَرقَينِ أَعيا قَتلَ صاحِبِهِ
فقلت لشوال توق ذبابه
فَقُلتُ لِشَوّالٍ تَوَقَّ ذُبابَهُوَلا تَحمِ أَنفاً أَن يَخيمَ مُرَقَّعُ
وأعوج من آل الصريح كأنه
وَأَعوَجَ مِن آلِ الصَريحِ كَأَنَّهُبِذي الشَثِّ سيدٌ آخِرَ اللَيل جائِعُبَغى كَسبَهُ أَطرافَ لَيلٍ كَأَنَّهُ
رآني على ما بي عميلة فاشتكى
رَآني عَلى ما بي عُمَيلَةُ فَاِشتَكىإِلى مالِهِ حالي أَسَرَّ كَما جَهَردَعاني فَآساني وَلَو ضَنَّ لَم أَلُم
إذا لم يكن للقوم إلا رغيدة
إِذا لَم يَكُن لِلقَومِ إِلّا رَغيدَةٌيُخَصُّ بِها المَفطومُ دونَ الأَكابِرِ
فإما تريني واحدا باد أهله
فَإِمّا تَرَيني واحِداً بادَ أَهلُهُتَوارَثُهُ مِل أَقرَبينَ الأَباعِدُفَإِنَّ تَميماً قَبلَ أَن يَلدَ الحَصى