أطاعتك الذوابل والشفار

أَطاعَتكَ الذوابلُ وَالشِفارُوَلَبّى أَمرَك الفَلكُ المُدارُبِبُشرى مِثلَما اِبتَهَجَت رِياضٌ

فؤاده بضياء العلم منشرح

فُؤاده بِضِياء العلم مُنشَرحوَوَجهُهُ بِجَمال النور موسومُوَكَفّه بَطنُها بِالخَير مُنهَمر

هذا فؤادي أحصدته الأسهم

هَذا فُؤادي أَحصدته الأَسهممَن ذا يَرى تِلكَ الجُفون وَيَسلَمُيا غُرَّةً حكم الجَمالُ لَها عَلى

ولا تنسب إلى كبر فهذا

وَلا تُنسَب إِلى كِبر فَهَذاأَبوك الترب يَخفِضُك اِنتِساباوَلا تَصحَب أَخا كِبرٍ وَقدِّم