أموت بدائي والدوا في يديكم
أموت بدائي والدوا في يديكمأحبة قلبي أنعموا بدوائيإذا كان دائي أصله البعد عنكم
بصرت بركب الحي للحي سائرا
بصرت بركب الحي للحي سائراًفقلت لهم ما حال ذات الغدائرمحجبة الحسن البديع الذي غدا
يا ربنا يا ربنا
يا رَبَّنا يا رَبَّنايا رَبِّ يا أَهلَ الثَنايا ذا الجَلالِ وَذا العُلا
يلومونني واللوم ما أنا تاركه
يَلومونَني وَاللَومُ ما أَنا تارِكُهمُوالاةَ حِزبٍ أَصبَحَ الشَكُّ ما لِكُهغَريقٌ بِبَحرِ الجَهلِ مُشفٍ عَلى الرَدى
أقوم بفرض العامرية والنفل
أَقومُ بِفَرضِ العامِرِيَّةِ وَالنَفلِوَأَصدِقُها في القَصدِ وَالقَولِ وَالفِعلِوَآتي إِلى ما تُشَهّيهِ وَإِن يَكُن
فيم الركون إلى حقيقتها
فيمَ الرُكونُ إِلى دارٍ حَقيقَتُهاكَالطَيفِ في سَنَةٍ وَالطَلِّ مِن مُزنِدارُ الغُرورِ وَمَأوى كُلِّ مُزرِيَةٍ
يا زائري حين لا واش من البشر
يا زائِري حينَ لا واشِ مِنَ البَشَرِوَاللَيلُ يَخطُرُ في بَردٍ مِنَ السَحَرِفَقُلتُ يا غايَةَ الآمالِ يَأموني
إن كان هذا الذي أكابده
إِن كانَ هَذا الَّذي أُكابِدُهُيُبقى عَلَيَّ فَلَستُ أَصطَبِرُما أَنا مِن حَجَرٍ وَلا مَدَرِ
هل للذي جد بالأظعان يا حادي
هل للذي جد بالأظعان يا حاديسقاها رويداً ليلقى الحاضر الباديوتنعش الهائم الولهان رؤية من
يا آخذا مني بأذيالي
يا آخذاً مني بأذياليفي بكري أيضاً وآصاليمشطاً لي عن مسارعتي