فررت من الفقر الذي هو مدركي

فَرَرْتُ مِنَ الفَقْرِ الذي هُو مُدْرِكيإِلى بُخْلِ مَحْظورِ النَّوال مَنُوعِفَأَعْقَبَني الحِرمانُ غِبَّ مَطامِعي

من يرتجى غيرك أو يتقى

مَنْ يُرْتَجى غَيرُكَ أَوْ يُتَّقَىوفي يَدَيكَ الجودُ والباسُما عِشْتَ عاشَ النَّاسُ في نِعْمَةٍ

بالمنذر بن محمد

بِالمُنْذِرِ بْنِ مُحمَّدٍشَرُفتْ بِلاد الأندَلُسْفالطيرُ فِيها ساكِنٌ

ولرب خافقة الذوائب قد غدت

وَلرُبَّ خافِقَةِ الذَّوائِبِ قدْ غدَتْمَعْقُودةً بِلِوائِهِ المَنْصورِيَرْمي بِها الآفاقَ كُلُّ شَرَنْبَثٍ

نعب الغراب فقلت أكذب طائر

نَعَبَ الغُرابُ فقُلْتُ أَكذَبُ طائرٍإنْ لَمْ يُصَدّقهُ رُغاءُ بَعيرِرِدُّ الجمالِ هُوَ المُحَقِّقُ لِلنَّوى

إليك فررت من لحظات عين

إليكَ فَررتَ من لحظاتِ عينٍخلعتَ بها القلوبَ من الصُّدورِتسيلُ معَ الدموعِ جفونُ عيني

طعام من لست له ذاكرا

طعامُ مَنْ لستُ له ذاكراًدقَّ كما دَقَّ بأن يُذْكرالا يُفطرُ الصائمُ من أكلهِ