من محب شفه سقمه

مِن مُحبٍّ شفَّهُ سَقَمُهوتلاشَى لحمُهُ ودمُهكاتبٌ حنّتْ صَحيفتُهُ

شمس تجلت تحت ثوب ظلم

شمسٌ تجلَّتْ تحت ثوبِ ظُلَمْسَقيمةُ الطَّرف بغيرِ سَقَمْضاقَتْ عليَّ الأَرضُ مُذ صَرَمتْ

وكأنما ترنو بعين غزالة

وكأنَّما تَرنو بعينِ غزالةٍفَقدتْ بأعلى الرَّبْوتينِ غزالَهابيضاءُ تُستَرُ بالحجالِ ووَجْهُها

إليك يا غرة الهلال

إليكَ يا غُرَّةَ الهلالِوبِدعةَ الحُسنِ والجَمالِمدَدتُ كفّاً بها انْقباضٌ

ورب طيف سرى وهنا فهيجني

وربَّ طيفٍ سرى وهْناً فهيَّجنينفَى طَوارقَ همِّ النَّفسِ إذْ طرقاكأنَّما أغفلَ الرّضوانُ رِقْبتَهُ

أعطيته ما سألا

أَعطيتُهُ ما سأَلاحَكَّمْتُهُ لوْ عَدَلاوهَبتُهُ روحي فما