وردية يحملها شادن
وَرديَّةٌ يَحملُها شادنٌفي مُشْرَبِ الحمرةِ وَرْدِيِّكأنّه والكأسُ في كفِّهِ
بالله نبدا وبه التمام
باللَّهِ نَبدا وبه التمامُوباسمِهِ يُفْتَتحُ الكلامُيا طالبَ العلْمِ هو المنهاجُ
رجع صوت كأنه نظم در
رجعُ صوتٍ كأنه نظمُ دُرٍّما يرى سَلكهُ سوَى الآذانِتَنفثُ السِّحرَ بالبيانِ من القو
وجنة كالربيع جاد عليها
وَجْنةٌ كالربيع جادَ عليهامن حياءٍ لا من حَياً وَسميُّووجوهٌ قلَّبتُها كالدَّناني
قد صرح الأعداء بالبين
قد صرَّحَ الأَعداءُ بالبَينِوأشرقَ الصُّبحُ لذي العَينِ
هنا تفنى قوافي الشع
هنا تَفْنَى قَوافي الشِّعرِ في هذا الروِيِّقوافٍ أُلبِستْ حَلْياً
ولرب نائحة على فنن
ولربَّ نائحةٍ على فَنَنٍتُشْجي الخليَّ وما بهِ شَجوُوتَغرَّدتْ في غصنِ أيكتِها
فلئن سمعت نصيحتي وعصيتها
فلَئِنْ سَمِعتَ نَصيحَتي وَعَصيْتَهاما كُنتُ أَوَّلَ ناصِحٍ مَعْصيِّ
يا هلالا في تجنيه
يا هلالاً في تجنِّيهِوقضيباً في تَثنِّيهِوالذي لسْتُ أُسمِّي
سبحان من لم تحوه أقطار
سُبحانَ مَن لم تَحوِه أَقطارُولم تكنْ تُدركُهُ الأَبصارُوَمن عَنت لوجهه الوجوهُ