ما بال بابك محروسا ببواب

مَا بَالُ بَابِكَ مَحْرُوسَاً ببَوَّابِيَحْمِيهِ مِنْ طَارِقٍ يَأْتِي وَمُنْتابِلا يَحْتَجِبْ وَجْهُكَ المَمْقُوتُ عنْ أَحَدٍ

سيوف يقيل الموت تحت ظباتها

سيوفٌ يقيلُ الموتُ تحتَ ظُباتِهالها في الكُلَى طُعْمٌ وبينَ الكُلى شُرْبُإذَا اصْطفَّتِ الرَّاياتُ حُمْراً مُتُونُهَا

عاتب ظلت له عاتبا

عَاتِبٌ ظَلْتُ لَهُ عَاتِباًرُبَّ مَطْلوبٍ غَدا طَالِبامِنْ يَتُبْ عَنْ حُبِّ مَعْشُوقِهِ

ألا إنما الدنيا نضارة أيكة

أَلا إنَّما الدُّنيا نَضَارَةُ أَيْكةٍإذا اخْضَرَّ مِنْهَا جَانِبٌ جَفَّ جَانبُهِيَ الدَّارُ مَا الآمَالُ إِلّا فَجائِعٌ

شادن يسحب أذيال الطرب

شَادِنٌ يَسْحَبُ أَذْيَالَ الطَّرَبْيَتَثَنَّى بَيْنَ لَهوٍ وَلَعِبْبِجَبينٍ مُفْرغٍ مِنْ فِضَّةٍ

ما قدر الله هو الغالب

ما قدَّرَ اللَّهُ هو الغالبُليس الَّذي يحسُبُهُ الحاسِبُقد صدَّقَ اللَّهُ رجاءَ الورَى

أصمم في الغواية أم أنابا

أصَمَّمَ في الغوايَةِ أَمْ أَنَاباوَشَيْبُ الرَّأسِ قَدْ خَلَسَ الشَّبَابَاإِذَا نَصَلَ الخِضَابُ بَكى عَلَيْهِ

أهديت أزرق مقرونا بزرقاء

أَهديتُ أزرقَ مقروناً بزرقاءِكالماءِ لم يغذها شيءٌ سوى الماءِذكاتُها الأَخذُ مَا تَنْفَكُّ طَاهِرَةً

كآبة الذل في كتابي

كآبَةُ الذُّلِّ في كتابيوَنَخْوَةُ الْعزِّ في جَوابيقَتَلْتَ نَفْساً بِغَيرِ نَفْسٍ