وا كبدا قد تقطعت كبدي
وا كَبدا قدْ تَقَطَّعَتْ كَبِديوحَرَّقَتْهَا لواعِجُ الْكَمَدِما ماتَ حَيٌّ لِمَيِّتٍ أَسَفاً
دعني أصن حر وجهي عن إذالته
دَعْني أصُنْ حرَّ وجهي عن إذالتهِوإنْ تغرَّبتُ عن أهلي وعن ولديقالوا نَأَيتَ عنِ الإخوانِ قلتُ لهم
رياحين أهديها لريحانة المجد
رَياحينُ أُهْديها لِرَيْحانَةِ المَجْدِجَنَتْها يَدُ التَّخجيلِ مِنْ حُمْرَةِ الخَدِّووَرْدٌ بهِ حَيَّيْتُ غُرَّةَ ماجِدٍ
هتك الحجاب عن الضمائر
هتَكَ الحِجابَ عَنِ الضمائرْطَرْفٌ به تُبْلى السرائرْيَرْنُو فَيَمْتَحنُ القُلو
وحاملة راحا على راحة اليد
وحامِلَةٍ راحَاً على راحَةِ اليَدِمُوَرَّدةٍ تَسْعَى بِلَوْنٍ مُوَرَّدِمتَى ما تَرَى الإبْريقَ لِلْكأسِ راكِعاً
من لي إذا جدت بين الأهل والولد
مَنْ لي إِذا جُدْتُ بَينَ الأَهْلِ والوَلَدِوَكانَ مِنّي نَحْوَ الموْتِ قيد يَدِوَالدَّمْعُ يَهْمُلُ وَالأَنْفاسُ صَاعِدَةٌ
بدا الهلال جديدا
بَدا الهِلالُ جَديداًوَالمُلكُ غضّ جديدُيا نِعْمَةَ اللَّهِ زِيدِي
يا ساحرا طرفه إذ يلحظ
يا ساحراً طَرْفُهُ إِذْ يَلْحَظُوفاتِناً لَفْظُهُ إِذْ يَلْفُظُيا غُصناً يَنْثَني مِنْ لِينهِ
طلعت له والليل دامس
طَلَعَتْ لَهُ وَاللَّيلُ دامِسْشَمْسٌ تَجلَّتْ في حَنادسْتَخْتالُ في لِينِ المجا
ودعت فاركب جناح البين في سفره
ودَّعتَ فاركبْ جناحَ البَينِ في سَفَرهْهذا الفراقُ وهذا الموتُ في أَثرِهْمَن يشتكي البينَ لا يشكو غوائلهُ