وليلة مثل يوم شمسها قمر
وَلَيلة مِثل يَوم شَمسها قَمربَدَت بَدوَّ الضُحى ظلاء قمراءايا حُسنَها لَيلةً عادَ النَهار بِها
قد أتينا به عوارى ضلوع
قَد أَتينا بِهِ عَوارى ضُلوعٍهِيَ في الوَصفِ وَالمَدارِ سواءُحارَ فهمي فَلَستُ أَدري أَمدراة
كتبتم كثيرا ولم تكتبوا
كتبتمُ كثيراً ولَم تكتبواكهذا الذي سُبلُهُ واضحَهفما اسمٌ جرى ذكره في الكتابِ
وله حسام باتر في كفه
وَلَهُ حُسام باتر في كَفِهِيَمضي لِنَقض الأَمر أَو تَوكيدهوَمُتَرجم عَما يَجن ضَميره
وليلة قد غيبت نحسها
وَلَيلَةٍ قَد غَيبت نَحسَهاوَوَفَرت حَظي مِن سَعدِهاكَأَنّها طُرةُ فَتانة
غلق الرستمي باب حديد
غَلق الرَستمي باب حَديدحَلقة الباب مِن قَبيح اللِقاءإِن دارَ الرِجال وَجهك يَكفيها
هل أنت على باقي جناح كسرته
هَل أَنتَ عَلى باقي جَناح كسرتهوَريش الذنابي مُستَقل فَطايروَكَيف يَطير الصَقر أَودى جَناحه
لن تحلب الشاة أفاويقها
لَن تحلب الشاةُ أَفاويقهاأَو يَخلَع التيس عَلَيها الرَسَنفَاِحذَر عَلى ثَغرك مِن منعظ
ووجنة كجنة
وَوجنةٍ كَجَنَةٍعشقي فيها قَد خَلَد
وفى بما أوعدني
وَفى بِما أَوعدنيوَما وَفى بِما وَعَد