تأوبني هم لبيضاء نابتة

تَأوبني همٌّ لِبَيضاء نابِتَةلَها بَغضةٌ في مضمر القَلب ثابتةوَمَن عَجَب أَني إِذا رُمتَ قَصَها

لقد قال أبو بكر

لَقَد قالَ أَبو بَكرصَواباً بَعدَما أَنصتخَرَجنا لَم نَصد شَيئاً

يا من يزيل خلقة

يا مَن يَزيل خلقةالرَحمن عَمّا خَلَقَتتُب وَخِف اللَه عَلى

رب ليل صحبته كاسف

رَبَّ لَيلٍ صحبته كاسفالبال كَئيباً حَليف همٍّ شَتيتمؤنِساً ربعه بِطول أَنيني

ورب ليل باتت عساكره

وَرَبَّ لَيلٍ باتَت عَساكِرُهُتَحملُ في الجَو سود راياتِلامِعَةً فَوقَها أَسِنَتَها

أترجة قد أتتك برا

أَترجةٌ قَد أَتَتكَ بَرّاًلا تَقبلنَها وَإِن سررتاإِن اِسمَها إِن يَكُن سَليما

يا رب ليل خلوت فيه بمن

يا رَب لَيلٍ خَلَوت فيهِ بِمنيَقصر عَن وَصف كَنه وَجدي بِهِلَيل كَبَرد الشَباب حالكه