بأبي الذي في لذاذة عمره
بِأَبي الَّذي في لذاذة عُمرِهِمُستَقرض أَعمار سَبعة أَنسُرِمدَّ الهَوى بَيني وَبَينَك غاية
ولى الزمان وولى ورد أمكم
وَلى الزَمان وَوَلى وَرد أُمِّكموَجاءَ وَرد أَبيكُم يا بَني العَرر
لا تعجبوا من بلى غلالته
لا تَعجَبوا مِن بَلى غِلالتهقَد زرّ كِتانها عَلى القَمريا مَن حَكى الماء فَرط رقته
أهلا بفطر قد أنار هلاله
أَهلاً بِفطرٍ قَد أَنارَ هِلالُهُفَالآن فَأغدُ عَلى المدام وَبَكرِّوَاِنظُر إَلَيهِ كَزَورَق مِن فُضة
أنا راض يا منى نفسي
أَنا راضٍ يا مُنى نَفسيبِنَيل مِنك نزربِكِتاب بَل بِسَطر
ف كالبدر إذا يجري
ف كَالبَدر إذا يَجري
وَكَالليلِ إِذا يَسري
وَكَالصارم إِذ يَفري
تبلج بروح اليأس أو روحة الغنى
تبلج بِروح اليَأس أَو روحة الغِنىأَو الصدق لي في الوَعد أَو طَلَب العُذرفَما لي تُقى يَحيى وَلا حلم يوسف
أقول وقد أوقظت من سنة الكرى
أَقول وَقَد أَوقَظت مِن سنة الكَرىبِعَذل يُحاكي لَذعِهِ لَذعة الفَجردَعوني وَلَيل اللَهو في لَيلة المُنى
صدف شق عن لآلئ در
صدف شق عَن لآلئ دُرٍّأَم كتاب قَد فَضَ عَن نَظم شعروَقوافٍ مقومات لَدى
ومخطفات كأن الحب أخطفها
وَمخطفات كَأَنَّ الحُب أَخطفهاهيف الخُصور ثَقيلات المَآخيرصُفر الثِياب كَأَنَّ الدَهر أَلبَسَها