سقى الهوى فانتشى العميد
سَقى الهَوى فَاِنتَشى العَميدُوَالذِكرُ نُقلٌ وَالدَمعُ راحمُنىً أَطارَ الفُؤادَ عَنّي
روض نضير وشادن وطلا
رَوضٌ نَضيرٌ وَشادِنٌ وَطِلافَاِجتَنِ زَهرَ الرَبيعِ واَلقُبَلاوَاِشرَب
سار بصبري وباحتمالي
سارَ بِصَبري وَبِاِحتِماليسَيرَ حَموليَحمِلُ عَنها شَذا الشَمالِ
رحب بضيف الأنس قد أقبلا
رَحِّب بِضَيفِ الأُنسِ قَد أَقبَلاوَاِجلُ دُجى الهَمِّ بِشَمسِ العَقاروَلا تَسَل دَهرَكَ عَمّا جَناه
عبثت بقلب عميده لحظاته
عَبَثَت بِقَلبٍ عَمِيدِهِ لَحَظَاتُهُيَا رَبّ لاَ تَعتُب عَلَى لَحَظَاتِهِرَكِبَ المَآثِمَ فِي انتِهَابِ نُفُوسِنَا
عميد أصيب عن عمد
عَميدٌ أُصيبَ عَن عَمدِوَأَغرَت بِهِ الهَوى غُرَّهمِن هَيفا صادَت قُلوبَ الصيد
شكا بالعتب مضناك
شَكا بِالعَتبِ مُضناك
فَهَل تَسمَعُ مِن شاك
وَلَو خُيِّرتُ في الشَكوى
أجذوة تشعل
أَجَذوَةٌ تُشعَلُأَم بِنتُ دَنٍّ تُشرِقُهَذَّبَها الحُسنُ
كم أعيا بحرب أعزل
كَم أَعيا بِحَربِ أَعزَلوَيَسبي جَيشَ اِصطِباريسَفّاك تَزهيهِ القِلادَه
هل يلحى في حمل ما يلقى
هَل يُلحى في حَملِ ما يَلقىعُذرِيٌّ أَبدى الصِبا عُذرَهقَد سَرَّ الحَبيبَ أَن أَشقى