باكر إلى اللذة والإصطباح
باكِر إِلى اللَذَةِ وَالإِصطِباحبِشُربِ راحفَما عَلى أَهلِ الهَوى مِن جُناح
لزهرة البستان في غصنها
لِزَهرَةِ البُستان في غُصنِهاالفَينان عَرفٌ يَفوحفَباكِرِ الخِلّان في رَوضَةِ
عين الظباء تجنيها
عَينُ الظِباءِ تَجَنّيهالِصَبِّ مُبيدأَرسَلَت تُسَدِّدُ لِلسالي
أهدى نسيم الصباح
أَهدى نَسيمُ الصَباحِنَسيمَ مِسكٍ وَعَنبَريَحُثُّها خَندَريسا
يا ناصحا رام أن يقيني كلا
يا ناصِحاً رامَ أَن يَقيني كَلّالَن أُقتَلا إِفكا مِنَ العَدلِ أَن تَقينيوَجدٌ بِهِ القَلبُ ذو اِرتِماضِ
طيف ألم شفق ألم
طَيفٌ أَلَم شَفَقٌ أَلَمشَوقٌ هَجَم هَجمَةَ الأَشَدِّكادَ يَبيد مِنهُ العَميد
خذها عقارين من لحظ وكاس
خُذها عُقارَينِ مِن لَحظٍ وَكاسِما بَينَ رَوضَينِ مِن صُدغٍ وَآسِلا تَعدِ خَيلَ المُنى فَالرَوضُ كاسي
زهر الآمال
زَهرُ الآمالمِن رَوضَةِ الكاسِتُجنى حَبابا
هل الأسى واقيه فليس لي
هَلِ الأُسى واقِيَه فَلَيسَ ليمِن قِبَلِ بِالوَجدِإِنَّ الثَنايا أَمان لِذي سَقَم
نعيمي في الحب أن تشقى
نَعيمي في الحُبِّ أَن تَشقىبِالوَجدِ نَفسي الفانِيَهوَمَوتي مِن لَحظِكَ المُصبي