وافى وفي جيده عقد من الدرر
وَافَى وَفِي جِيدِهِ عِقدٌ مِنَ الدُّرَرِفَخِلتُ بَدرَ الدُّجَى فِي الأنجُمِ الزُّهُرِوَالثَّغرُ خَاتَمُ دُرّ جَلَّ صَائِغُهُ
رأيت حساما في ذرى عامر وقد
رَأيتُ حُسَاماً فِي ذَرَى عَامِر وَقَدكَسَاهُ بَيَاضاً خَوفَ أن يَتَغَيَّرَافقلتُ لَبِستَ الذُّعرَ يا سَيفُ أبيضَا
أرسل اللحظ للقتال نذيرا
أرسلَ اللَّحظَ للقِتالِ نَذِيرَالَيتَهُ بالوِصَالِ جَاءَ نَذِيرَافَتَرَى العاشِقِين في الحب إمَّا
خليلي قم لقد صفت العقار
خَليلي قم لقد صَفَت العُقَارُوَقَد غَنَّى على الأيكِ الهَزَارُإلى كم ذَا التَّوَاني فِي الأماني
سل عن سهادي وعن سقمي وعن جلدي
سَل عن سُهادي وعن سُقمي وعن جَلَدِيكُلَّ النُّجُومِ التَّي مَثنَى وَمُنفَرِدِوَمَا أقَاسِي مِنَ الأشجَانِ وَالألَمِ
تسليت عن موسى بحب محمد
تَسَلَّيتُ عَن مُوسَى بِحُبّ مُحَمَّدِوَلولاَ هُدَى الرَّحمَانِ مَا كُنتُ اهتَدِيوَمَا عَن قِلىً فَارَقتُ ذَاك وَإنَّمَا
أمن بشير إلى مضناك بالفرج
أمِن بَشِيرٍ إلَى مُضنَاكَ بِالفَرَجِيَا مَن تَبَسَّمَ عِن دُرِّ وعن فَلَجِحَسبي نُجُومُ الدُّجى بالسُّهدِ تَشهدُ لي
كل قاص يدنو إلي كأني
كُلُّ قَاصٍ يَدنُو إلَيَّ كأنَينُصِلَت أسهُمي بِسَعدِ الأمِيرِ
سآلفها إلف العتيق كتابه
سَآلَفُهَا إلفَ العَتِيقِ كِتَابَهُوَلاَ أشتَهِي وِرداً سِوَاهَأ إلَى الحَشرِ
لام العذار لتوكيد الهوى خلقت
لاَمُ العِذَارِ لِتَوكِيدِ الهَوَى خُلِقَتام للتَّعَجُّبِ مِمَّا ذُقتُهُ مُشِقتأم لابتِدَاءِ صَبَابَاتِ المُتَيَّمِ أم