أسعد الوجد بدمع وكفا
أَسعِدِ الوَجدَ بِدَمعٍ وَكَفالا تَقُل لِلدَمعِ حَسبي وَكفىلَستُ في دَمعي غَريقاً إِنَّما
وداع قلب أزفا
وَداعُ قَلبٍ أَزِفاوَعاشِقٌ عَلى شَفاجاءَ بِقَلبٍ سالِمٍ
هذا أوان فضيحتي لبيك يا
هَذا أَوانُ فَضيحَتي لَبَّيكَ ياداعي الهَوى لا عِطرَ بَعدَ عَروسِأَوَما تَرى الأَيّامَ كَيفَ تَبَسَّمَت
أهدت نجاتك عوذة المتخوف
أَهدَت نَجاتُكَ عوذَةَ المُتَخَوِّفِوَجَلَت إِياتُكَ بُغيَةَ المُتَشَوِّفِبَهَجَ الجَميعُ بِكَ اِبتِهاجَ الأَرضِ في
أموسى لقد أوردتني شر مورد
أَموسى لَقَد أَورَدتَني شَرَّ مَورِدٍوَما فِرعَونٌ كَفورُ الصَنائِعِسَحَرتَ فُؤادي حينَ أَرسَلتَ حَيَّةَ ال
لله سر جمال أنت موضعه
لِلَّهِ سِرُّ جَمالٍ أَنتَ مَوضِعُهُوَالسِرُّ حَيثُ يَشاءُ اللَهُ يودِعُهُمَن كانَ يُنكِرُ أَنَّ الخَلقَ جُمِّعَ في
تنازعني الآمال كهلا ويافعا
تَنازَعُني الآمالُ كَهلاً وَيافِعاًوَيُسعِدُني التَعليلُ لَو كانَ نافِعاًوَما اِعتَنَقَ العَليا سِوى مُفرَدٍ سَرى
خضعت وأمرك الأمر المطاع
خَضَعتُ وَأَمرُكَ الأَمرُ المُطاعُوَذاعَ السِرُّ وَاِنكَشَفَ القِناعُوَهَل يَخفى لِذي وَجدٍ حَديثٌ
شفق وشته خضرة في حمرة
شَفَقٌ وَشَتهُ خُضرَةٌ في حُمرَةٍفَكَأَنَّهُ خَدُّ الحَبيبِ مُعَرَّضاوَالشَمسُ تَنظُرُ نَحوَهُ مُصفَرَّةً
صرح بما عندي ولو ملأ الفضا
صَرَّحَ بِما عِندي وَلَو مَلَأَ الفَضاما لي وَلِلتَعريضِ فيمَن أَعرَضالي شادِنٌ صادَ الأُسودَ بِمُقلَةٍ