شادن لو جرى مع

شادِنٌ لَو جَرى مَعَ الشَمسِ في حَلبَةٍ سَبَقعانَقَ الغُصنَ فَاِحتَذى

سل النوم يا موسى وهنئت طيبه

سَلِ النَومَ يا موسى وَهُنِّئتَ طيبَهُمَتى عَهدُهُ مِن عَينِ مَهجورِكَ الشَقيوَطالَ اِتِّقائي أَن أُصابَ بِفِتنَةٍ

نهر كأن الشمس تملأ قلبه

نَهرٌ كَأَنَّ الشَمسَ تَملَأُ قَلبَهُفَيُجِنُّ داءً لِلغَرامِ دَخيلاالريحُ تُبدي الثَوبَ مِنهُ مُعَكَّراً

كيف ترى زورة الخليج وقد

كَيفَ تَرى زَورَةَ الخَليجِ وَقَدصُبِّغَ وَجهُ العَشِيِّ بِالوَرسِوَرَقَّ ثَوبُ الأَصيلِ وَاِنفَتَحَت

ياسالب القلب مني عندما رمقالم

ياسالِبَ القَلبِ مِنّي عِندَما رَمَقالَم يُبقِ حُبُّكَ لي صَبراً وَلا رَمَقالا تَسأَلِ اليَومَ عَمّا كابَدَت كَبِدي

ياجامع الشمل بعدما افترقا

ياجامِعَ الشَملِ بَعدَما اِفتَرَقاقَدِّر لِعَيني بِمَن أُحِبُّ لِقاوَيا مُجيرَ المُحِبِّ مِن فَرَقِ ال

أرقت لبرق بالحمى يتألق

أَرِقتُ لِبَرقٍ بِالحِمى يَتَأَلَّقُفَقَلبي أَسيرٌ حَيثُ دَمعِيَ مُطلَقُإِذا فُهتُ بِالشَكوى تَرَنَّمَ صاحِبي

أما لك في أمري إلى العدل مصرف

أَما لَكَ في أَمري إِلى العَدلِ مَصرَفٌحَكَمتَ فَما أُعطيتَ عَدلاً وَلا صَرفايَقولُ أَتَشكو المَيلَ مِنّي وَنَفرَتي

سألتها علة من ماء مبسمها

سَأَلتُها عَلَّةً مِن ماءِ مَبسِمِهاتُطفي بِها حَرَّ مَصدوعِ الحَشا دَنِفِفاِستَضحَكَت ثُمَّ قالَت ثَغرُ ذي شَنَبٍ