ليل الهوى يقظان
لَيلُ الهَوى يَقظانوَالحُبُّ تِربُ السَهَرِوَالصَبرُ لي خَوّان
يا لحظات للفتن
يا لَحَظاتٍ لِلفِتَنفي كَرِّها أَوفى نَصيبتَرمي وَكُلّي مَقتَلُ
مالي على الشوق معين
مالي عَلى الشَوقِ مُعين
إِلّا حَيا الدَمعِ المَعين
الحُبُّ لي دُنيا وَدين
من منصفي وأميري خصمي
مَن مُنصِفي وَأَميرِيَ خَصميبَدرٌ قَضى لي بِرَعيِ النَجمِمُستَعذَبُ الظُلمِ عَذبُ الظَلمِ
هل درى ظبي الحمى أن قد حمى
هَل دَرى ظَبيُ الحِمى أَن قَد حَمىقَلبَ صَبٍّ حَلَّهُ عَن مَكنَسِفَهوَ في حَرٍّ وَخَفقٍ مِثلَما
مه لائمي عن ملامي
مَه لائِمي عَن مَلاميمَهلاً بِقَلبِيَ مَهلاتُب لا تَلُم ذا غَرامٍ
عندي يد غراء أهدتها السرى
عِندي يَدٌ غَرّاءُ أَهدَتها السُرىبِأَغَرَّ أَهدى قُربُهُ الآمالاسَفَرَت لَهُ بِكرُ الخُطوبِ بِوَجهِها
قبولك ريعان الشباب فلا ولى
قَبولُكَ رَيعانُ الشَبابِ فَلا وَلّىوَبِشرُكَ كَالبُشرى عَلى النَعيِ أَو أَحلىتُنيرُ لِمُستَهدٍ وَتَعصِمُ خائِفاً
حديث عنقاء صب أدرك الأملا
حَديثُ عَنقاءَ صَبٌّ أَدرَكَ الأَمَلاحَظّي مِنَ الحُسنِ أَنّي بَعضُ مَن قَتَلاحَقّاً لَقَد نَصَحَ العُذّالُ لَو قُبِلوا
خذها فصبغ الظلام قد نصلا
خُذها فَصَبغُ الظَلامِ قَد نَصَلاوَذَيلُهُ بِالسَنا قَدِ اِشتَعَلاوَأُقحُوانُ الرُبى بَدا سَحَراً