آمبيحها فضل الأزمة قصر
آمُبيحَها فَضلَ الأَزِمَّةِ قُصَّرِفَمَعَ الصَّباحِ تَحِيَّةٌ مِن عَرعَرِهَبَّت تَهاداها البُروقُ وَبَينَها
حبتك السماء بأمطارها
حَبَتكَ السَّماء بِأَمطارِهاوَكَيفَ تَضِنُّ عَلَى جارِهاوَلا بَرِحَت في ثَراكَ الرِّياضُ
خليلي بثا ما أملت عليكما
خَلِيلَيَّ بُثّا ما أَملت عَلَيكُمادُموعي فَإِنِّي ما أُريدُ الهَوى سِرّاأَصابَكُما بَرحُ الغَرامِ لَعَلَّهُ
طلب الأمن في الزمان عسير
طَلَبُ الأَمنِ في الزَّمانِ عَسِيرُوَحَديثُ المُنى خِداعٌ وَزورُتَبدهُ الحازِمَ الخُطوبُ فَإِن قَد
عسى ليلة الدهناء تسري بدورها
عَسى لَيلَةُ الدَّهناءِ تَسري بُدورُهافَقَد غابَ واشيها وَنامَ سَميرُهاطَلَبنا الكَرى مِنها فَدَلَّت عَلَيكُمُ
ما على العدال لو نظروا
ما عَلى العُدّالِ لَو نَظَرواثُمَّ لاموا فيكَ وَاِعتَذَرواقَمَرٌ ضَلَّ الأَنامُ بِهِ
لا تغبط القبر على جدة
لا تَغبِطِ القَبرَ عَلى جِدَّةٍوَجِسمُ مَن حَلَّ بِهِ داثِرُيَستَأنِسُ الطَّرفُ إِلى قُربِهِ
من كان يحمد ليلا في تقاصره
مَن كانَ يَحمُدُ لَيلاً في تَقاصُرِهِفَإِنَّ لَيلِيَ لا يُرجى لَهُ سَحَرُلا تَسأَلوني إِلَّا عَن أَوائِلِهِ
وظبي من الأتراك رنحه الصبا
وَظَبيٌّ مِنَ الأَتراكِ رَنَّحَهُ الصِّبافَمالَ وَمِن أَعطافِهِ تُقبَسُ الخَمرُإِذا أَخَذَ المِرآةَ يَنظُرُ وَجهَهُ
السيف منتقم والجد معتذر
السَّيفُ مُنتَقِمٌ وَالجَدّ مُعتَذِرُوَما عَلَيكَ إِذا لَم يُسعِدِ القَدَرُوَإِن دَجَت لَيلَةً في الدَّهرِ واحِدَة