ما على أحسنكم لو أحسنا
ما عَلى أَحسَنكُم لَو أَحسَناإِنَّما نَسأَلُ شَيئاً هَيِّناقَد شَجانا اليَأسُ مِن بَعدِكُمُ
أما تريان البرق في غلس الدجى
أَما تَرَيانِ البَرقَ في غَلَسِ الدُّجىتَميلُ بِهِ ريحُ الصَّبا فَيَميلُخَليلَيَّ هُبّا وَاسعِداني بِنَظرَةٍ
يا ناصر الأمر الذي بسيوفه
يا ناصِرَ الأَمرِ الَّذي بِسُيوفِهِذَلَّت أَعادِيهِ وَعَزَّ الدِّينُأَرهَفتَ في ظُلمِ الخُطوبِ عَزائِماً
توق كلامي يا ابن عمرو فإنه
تَوَقَّ كَلامي يا ابنَ عَمرو فَإِنَّهُأَسنَّةُ عارٍ لا يُبَلُّ طَعينُهافَقَد نازَعتَني العِزَّ فيكَ قَبائِلٌ
أستغفر الله سري في الهوى علن
أَستَغفِرُ اللَّهَ سِرّي في الهَوى عَلَنُوَقَد قَنِعتُ فَقَلَّت عِندِيَ المِنَنُعَرَفتُ دَهري فَلَم أَحفَل بِحادِثَةٍ
صرفت بعدلك صرف الزمان
صَرَفتَ بِعَدلِكَ صَرفَ الزَّمانِوَأَحيَت عَطاياكَ مَيتَ الكَرَمفَلا زالَ بِشرُكَ قَبلَ النَّوال
يا حادي الأظعان أين تميل
يا حادِيَ الأَظعانِ أَينَ تَميلُهِيَ وَجرَة وَسُؤالُها تَعليلُما هَذِهِ في الرَّبعِ أَوَّلُ وَقفَةٍ
فإن كفروا نعماك فيهم فإنها
فَإِن كَفَروا نُعماكَ فيهِم فَإِنَّهادُيون تَقاضَتها الرِّماحُ الذَّوابِلُوَإِن قابَلوها بِالجُحودِ سَفاهَةً
لست من عدنان إن لم ترها
لَستُ مِن عَدنانَ إِن لَم تَرَهاكَذِئابِ القاعِ يَرعَينَ اللُّجُمكُلُّ نَشوانَ يُبادي عِطفَهُ
لست أخشى تغيرا في اعتقادك
لَستُ أَخشى تَغَيُّراً في اعتِقادِكبَعدَ علمي بِمَوضِعي مِن فؤادِكأحجبُ الوارِدينَ عَنهُ وَلا آ