فؤاد يهيم بذكر الوطن
فُؤادٌ يَهيمُ بِذِكرِ الوَطَنوَدَمعٌ يُعيدُ رُسومَ الدِّمَنوَلَيلٌ كَما عَلِمَ السّاهِرونَ
أستغفر الله من تركي وإخلالي
أَستَغفِرُ اللَّهَ مِن تَركي وَإِخلاليوَهَفوَةٍ خَطَرَت مِنّي عَلى باليقَضَيتُ عُمري بِدَرسٍ ما حَظيتُ بِهِ
ودوح مالت الأغصان منه
وَدَوحٍ مالَتِ الأَغصانُ مِنهُفَخِلتُ مُميلَها وَسَنَ العُيونِكَأَنِّي إِذ نَبَذتُ النَّومَ فيهِ
أراني منك يا كعب بن عمرو
أَراني مِنكَ يا كَعبَ بنَ عَمروٍعَلى قُربِ المَوَدَّةِ في تَقالِعَلَيكَ إِذا حَسَدتَ طِلابَ فَضلي
يا نازحا حكمت علي
يا نازِحاً حَكَمَت عَليَ بِبُعدِهِ نُوَبُ الزَّمانِمَن لي بِقُربِ الدّارِ مِن
ما بال قلبك لا ينوء بحملها
ما بالُ قَلبِكَ لا يَنوءُ بِحَملِهاحَتّى كَأَنَّكَ ما بُليتَ بِمِثلِهاهِيَ ما أَلِفتَ مِنَ الخُطوبِ سَجِيَّةً
لا تعذل القلب على وجده
لا تَعذُلِ القَلبَ عَلى وَجدِهِقَد ضَلَّ عَن مَنهَجِ سُلوانِهِلَم أَرَ رَبعاً مِثلَهُ وافِياً
أيها النفس أقلي
أَيُّها النَّفسُ أَقِلّيفَلَقَد أَكثَرتِ ثِقليإِنَّما أصلِحُ مِن أَم
سل العيس ما بين اللوى فأبان
سَلِ العيسَ ما بَينَ اللِّوى فَأَبانِخِماصاً تَبيدُ البيدَ بِالوَخدانِعَنِ الرَّكبِ في أَكوارِها هَل تَسانَدَت
يقصر ما لي في الحوادث عن بذلي
يُقَصِّرُ ما لي في الحَوادِثِ عَن بَذليفَما عُذرُ دَهرٍ لا يَجودُ عَلى مِثليرَمَتني رِجالٌ بِالوَعيدِ كَأَنَّما