وأشقر ما زلت من جريه
وأَشقرٍ ما زِلْتُ من جَرْيِهأَطْوِي به البيدَ كطيِّ الكِتَابْكأَنَّما أَرجلُه في الفَلا
لقد لقيت نصباً
لقد لقيتُ نصباًوقد سُقيت وَصَبَابجسدٍ لي قد غدَا
وبادهنج علا بناء
وبادهَنْجٍ عَلاَ بِنَاءًلكنَّه قد هَوى هواءَدام عليلُ النسيمِ فيه
أشكر الله للمصاب عز
أَشْكُرُ اللهَ للْمُصابِ عزَّعزَائي به وقلَّ سُلُوِّيهوّنَ الموتَ عند نَفْسِي وأَو
أستحي أن أقول للناس ما أضمر
أَستحي أَن أَقولَ للناس ما أُضْــمِرُ من حَسْرتِي عليها وحُزْنيوأُرَاعِي ما لا يَرى ما أُعانيـ
ما أخشن الدهر على لينه
ما أَخشنَ الدَّهرَ على لينهِوأَخدعَ المرءَ بتلوينِهينقُل الإِنسانَ من عِزِّه
تذكرت أيام الصبابة والصبا
تذكَّرتُ أَيامَ الصَّبابَة والصِّباوعيشاً مليحاً بالمَلحيةِ مُعْجِبَاوثوبَ نعيمٍ لا يحِلُّ لباسُه
أصبحت بعدك في الحياة كفان
أَصبحتُ بعدَك في الحياةِ كفَانِوقد اكتَفَيْتُ ولا أَقُول كَفَانِيأَبْكِي فتَجْرِي مُهْجَتي في دَمْعَتي
الصبر بعدك لا يكون
الصّبرُ بَعْدَكَ لا يكونُوالخطبُ فيك فلا يَهُونُوالعقل في هذا المصابِ
سواي يخاف الدهر أو يرهب الردى
سِوَايَ يَخَافُ الدَّهْرَ أَو يَرْهَبُ الرَّدىوغيرِي يَهْوَى أَنْ يَكونَ مخلَّدَاولكنَّني لا أَرْهَبُ الدهرَ إِنْ سَطَا