وأشقر ما زلت من جريه

وأَشقرٍ ما زِلْتُ من جَرْيِهأَطْوِي به البيدَ كطيِّ الكِتَابْكأَنَّما أَرجلُه في الفَلا

وبادهنج علا بناء

وبادهَنْجٍ عَلاَ بِنَاءًلكنَّه قد هَوى هواءَدام عليلُ النسيمِ فيه

أشكر الله للمصاب عز

أَشْكُرُ اللهَ للْمُصابِ عزَّعزَائي به وقلَّ سُلُوِّيهوّنَ الموتَ عند نَفْسِي وأَو

أصبحت بعدك في الحياة كفان

أَصبحتُ بعدَك في الحياةِ كفَانِوقد اكتَفَيْتُ ولا أَقُول كَفَانِيأَبْكِي فتَجْرِي مُهْجَتي في دَمْعَتي

سواي يخاف الدهر أو يرهب الردى

سِوَايَ يَخَافُ الدَّهْرَ أَو يَرْهَبُ الرَّدىوغيرِي يَهْوَى أَنْ يَكونَ مخلَّدَاولكنَّني لا أَرْهَبُ الدهرَ إِنْ سَطَا