يأيها المغلظ في قوله
يأَيها المغلِظُ في قولِهِبل أَيُّها الجائرُ في حُكْمِهِجُرْتَ على عبدِك في عتبهِ
ألوم نفسي على هذا العتاب وما
أَلومُ نَفْسِي على هذا العتابِ وماتكلَّم الحرُّ إِلاَّ وهْوَ مَكْلُومُلأَصْبرنَّ على ما قد مُنِيتُ به
أين كؤوسي وأين أكوابي
أَين كؤوسِي وأَين أَكوَابيفَهِي وحقِّ المجونِ أَوْلَى بيحيوا بها المُدامِ متئِمَةً
أنا غرس بيتك إن أرد
أَنا غرسُ بيتكِ إِن أَرَدْتَ فأَظِمه أَو شِئْتَ فاسْقِهْوكذا بِصَدِّك إِن أَرد
مرت كجري الخيل والسيل
مرَّت كَجَرْي الخيل والسيلِثلاثُ ساعات منَ الليلِما قَصُرتْ إِلاَّ لأَنَّ الذي
أمانا فإني من عتابك خائف
أَماناً فإِنِّي مِنْ عِتَابِكَ خائِفُوعفواً فإِنِّي بالجنايةِ عَارِفُعلى أَنَّ لي عذراً فإِن كُنْتَ مُنْصِفاً
يا خيبة الحر الذي
يا خيبة الحرِّ الذيلم يلقَ فوقَ الأَرض حرَّايَثْني على كيد يداً
هب لي من القول ما أثني عليك به
هب لي من القولِ ما أُثْني عليك بهأَو كُفَّ كفَّك عن أَن يكتب الكُتُبَاغَرِقْتُ منها فما أَنشأْتَ لي كُتباً
كجسمك جسمي أصبح اليوم بالياً
كجسمكَ جسمي أَصبح اليوم بالياًولكنَّ ما بِي عاد للنَّاسِ بَاديَايخيَّل لي أَنِّي دُعيتُ إِلى الرّدى
يأيها الغصن الذي قد ذوى
يأَيُّهَا الغصنُ الذي قد ذَوَىبل أَيُّها النجمُ الذي قدْ هَوىبكيتُ من حُسنِك كيف اخْتَفَى