أحل الخمر بعدكم
أَحَلَّ الخمرَ بُعدُكُمُسأَشْرَبُ غَيْرَ مُكْتَرِثٍفنَارُ القَلْبِ بَعْدَكُم
الكأس لم تذنب فكيف حبستها
الكأْسُ لم تُذْنِبْ فكَيْف حَبسْتَهاأَوحشْتَها من طُولِ ما آنَسْتَهالا بل هَمَمْتَ بشُربها ورأَيتَهَا
لعلوي جربت لا لانخفاضي
لعُلُوِّي جَرِبْتُ لا لانْخفَاضِيجَرَبي رفعةٌ وإِن كَانَ داءُجَرِبَتْ مِثْلِيَ السَماءُ ونَاهِيـ
أحسنت الدنيا التي استرجعت
أَحسنَت الدنيا التي اسْتَرْجَعَتْمِنِّي تِلك الحالةَ الفَاخِرَةما شَغَلَتْ بالي بتقبِيحها
أصبحت للدنيا الدنية
أَصْبَحْتُ للدُّنْيا الدَّنِيَّةكارهاً لا أَشتهيهاوعَقَقْتُ منها طائِعاً
بالموت تزكو النفس يظهر فضلها
بالموتِ تزكو النَّفس يَظْهَرُ فَضْلُهافلعلَّ يُكْتَسَبُ البَقاءُ من الفَنَاوكذا نواةُ القسبِ لَسْتَ تَرى لَها
قد كان ما كان من جهلي وطغياني
قد كان ما كان من جَهْلِي وطغيَانِيوجاءَ ما جاءَ من نُسْكِي وإِيمَانيوسُرَّ من بَعْدِ غمِّ النفسِ مَلكي
عز إله العالم
عزَّ إِلَهُ العَالَمْوذلَّ ابنُ آدمْيُخَاصِمُونَ ربَّهم
تدعي العقل وهو أشرف ما فيك
تدّعِي العقْلَ وهْوَ أَشرفُ ما فِيكَفلمْ صَارَ دَاخِلاً تَحْتَ حِسِّكْوكذا حَبْسُك الحياة وقد أَصْ
خاصمني من سكت عنه
خَاصَمَني من سَكَتُّ عنهفَظَنَّ أَنْ ليسَ لي لسانُفقلت ما أَنْتَ لي بخَصْمٍ