نعم هي سعدي وهي لي قمر سعد

نَعم هِي سُعدي وهْيَ لِي قَمرٌ سَعْدُوِصَالٌ ولا صدُّ وقُرْبٌ ولا بُعْدُوما غَدَرتْ ما أَخْلفَت ما تشَبَّهت

صدوا فإنساني إليهم صدى

صَدُّوا فإِنْسَانِي إِليهمْ صَدىوكَمْ بِه للدَّمْعِ مِنْ مَوْردِوَرِيُّه في وَجْنةٍ ماؤُها

أمورد يا ناظري أم وريد

أَمَورِدٌ يَا نَاظرِي أَم وريدْفكن شهيداً إِن نَوْمِي شهيدقد قُتِلَ النَّومُ وعاشَ الأَسى

حسنها كل ساعة يتجدد

حسنُها كلَّ ساعةٍ يتجَدّدْفلهذا هَوايَ لا يَتَحدَّدْإِنَّ عِشْقي كَحُسنِها ليس ينـ