حتى خيالك لا وفى ولا وافى
حتى خيالك لا وَفَّى ولا وَافىبل خافَ منكَ ومعذورٌ إِذا خَافَاما كان أَكرمَه طيفاً أَلِفْتُ به
لا وأرض القلوب ذات الصدع
لاَ وأَرضِ القلوبِ ذَاتِ الصَّدعِوسماءِ الجفونِ ذَاتِ الرَّجْعلا أَرى الْقلبَ بالمسرّة والرا
فراق قضى للهم والقلب بالجمع
فراقٌ قَضى لِلْهَمّ والقلبِ بالجمعوهجْر تولى صْلح عينيَ معْ دَمْعيووصلٌ سَعى في قَطْعه من أُحبُّه
أرى كل شيء في البسيطة قد نما
أَرى كُلَّ شيءٍ في البسيطةِ قد نَمابعدْلِك حتى قد نَمَت أَنجمُ السماتحلَّتْ بنجمٍ لا بل ابْتَسمتْ به
امزج بريقك أو بمدح العادل
امْزِجْ بريقكِ أَو بمدحِ العادِلفكلاهُما خُلقا لمزجِ البَابِليوصِفاتُ مَولانا أَجَلُّ وإِنَّها
كحل العيون بمرود من عسجد
كحلَ العيونَ بمرودٍ مِن عسْجدِفيه الذوائِبُ واللَّمى كالإِثمدفرأَى وعاينَ وجْهَه في جنَّةٍ
نعم هي سعدي وهي لي قمر سعد
نَعم هِي سُعدي وهْيَ لِي قَمرٌ سَعْدُوِصَالٌ ولا صدُّ وقُرْبٌ ولا بُعْدُوما غَدَرتْ ما أَخْلفَت ما تشَبَّهت
صدوا فإنساني إليهم صدى
صَدُّوا فإِنْسَانِي إِليهمْ صَدىوكَمْ بِه للدَّمْعِ مِنْ مَوْردِوَرِيُّه في وَجْنةٍ ماؤُها
أمورد يا ناظري أم وريد
أَمَورِدٌ يَا نَاظرِي أَم وريدْفكن شهيداً إِن نَوْمِي شهيدقد قُتِلَ النَّومُ وعاشَ الأَسى
حسنها كل ساعة يتجدد
حسنُها كلَّ ساعةٍ يتجَدّدْفلهذا هَوايَ لا يَتَحدَّدْإِنَّ عِشْقي كَحُسنِها ليس ينـ