أبى صدها أن يجمع الحسن والحسنى
أَبَى صدُّها أَن يَجْمع الحُسْنَ والحُسْنَىووجدِي بها أَن أَجمعَ الجَفْنَ والجَفْنَابَدَتْ فَحَكَت بَدْرَ السَّماءِ ملاحةً
مديحك كالمسك لا يكتتم
مديحُك كَالمِسْكِ لا يُكْتَتَمْبه يُبْتَدَى وبه يُخْتَتمْوما بَرِحَ المَدْحُ بَعْد النَّسيبِ
عليك سلام الله قبل سلامي
عليكَ سلامُ اللهِ قَبْلَ سَلاميوجازاك عنيِّ اللهُ قَبْلَ كلاميتكَفَّلْتَ أَمْرِي واعْتَنيتَ بِقِصَّتِي
حاشا لمجدك أن يضاما
حاشا لمجْدِكَ أَنْ يُضَامَاولرُكْنِ بأسِك أَن يُرَامَاولِطَرْفِ عِزِّكَ أَن يَغُضَّ
يا ثالث العمرين علماً
يا ثالِثَ العُمَرينِ عِلْماًأَنا ثالثُ الخصريْنِ سُقْماًأأَكون عبدَكَ ثم يقـ
نسيت في أسماء حتى اسمي
نسيتُ في أَسماءَ حتَّى اسمِيوصحَّحتْ سُقمِي لاَ جِسْميوواصلَتْ قطْعي ولا تَعجَبا
أرى طب جالينوس للجسم وحده
أَرى طِبَّ جالينوسَ للجسمِ وحدهوطبُّ أَبي عمرانَ للعقل والجِسْمِفلو أَنَّه طَبَّ الزمانَ بعلْمِه
قدمت بالنصر وبالمغنم
قدمتَ بالنصر وبالمَغْنمِكذاك قدومُ الملكِ الأَكرمِورُحْتَ بالنَّارِ إِلى ظالمٍ
سعودك ردت ما ادعاه المنجم
سُعودُك ردّت ما ادّعاه المُنَجِّموقد كذَّبَتْه في الذي كَانَ يَزْعُمُيبشّر بالريح العقيمِ وإِنها
يا ذا الذي يطربه كلما
يا ذا الَّذِي يُطْرِبُه كُلَّماقيل له إِنَّ فُلاناً سَقِيمْثُمَّ إِذا قيل له إِنَّهُ