أوردته قبلي على عطش
أَوردته قُبَلي على عَطَشٍمِنْهَا ولَمْ أَعْزِم على الصَّدَرأَرجو بِكَثْرَةِ لَثْمِ وجْنَتِه
إني وحقك ما لصبري أول
إِني وحقِّكَ ما لِصَبْرِي أَوّلٌلما نأَيتَ ولا لهمِّيَ آخِرُفلئن سلوتَ فإِنَّني بِكَ وَالِهٌ
أهواه كالظبي في حسن وفي غيد
أَهواه كالظَّبي في حُسْنٍ وفي غَيَدٍلا بلْ هو اللَّيثُ في بأْس وفي جَلدِمذَّكرُ الدَّل شهمُ الحُسْنِ مُقْتدِرٌ
وقالوا الهوى قسمان في شرعة الهوى
وقالُوا الهوى قِسْمانِ في شِرْعَةِ الهَوَىلسُودِ اللِّحى ناسٌ وناسُ إِلى المُرْدِأَلا إِنَّني لو كنتُ أَصبُو لأَمْرَدٍ
لام العذول على هواك وفندا
لام العذولُ على هواكِ وفَنَّدافأَعادَ باللَّوْم الغرامَ كما بَدَارشأٌ اتَّخَذَ الضُّلوعَ كِنَاسَه
أدنو إليك فأقصى
أَدنو إِليكَ فأُقْصَىوكم أَطيعُ فأُعْصَىجَوْراً تَقَصَّيْتَ فيه
لا أجازى حبيب قلبي بجرمه
لا أَجازى حبيبَ قلبي بجرمِهْأَنا أَحْنى عليه من قَلْبِ أُمّهْجورُه مثلُ عَدْله عِنْدَ من يهـ
بنفسي فتاة يكتب الغصن إن مشت
بنفسي فتاةٌ يكتبُ الغصنُ إِن مَشَتْإِلى قدِّها الميَّاسِ مِن عَبْدِ عَبْدِهاولي جَسدٌ ما زال مأْسورَ صَدِّها
أضحى هلالاً بدر ذاك النادي
أَضحى هلالاً بدرُ ذَاك النَّادِيسُقْماً ومن لي أَنْ أَكونَ الفاديظرُفَتْ محاسِنُه وكادَتْ رِقَّةً
بنفسي من عانقته ولثمته
بنفسيَ من عانقْتُه ولثمتُهفكاد عناقي أَن ينثَّرَ عقدَهوأَفرطَ لثْمي حائراً فوق خدِّه