أوردته قبلي على عطش

أَوردته قُبَلي على عَطَشٍمِنْهَا ولَمْ أَعْزِم على الصَّدَرأَرجو بِكَثْرَةِ لَثْمِ وجْنَتِه

إني وحقك ما لصبري أول

إِني وحقِّكَ ما لِصَبْرِي أَوّلٌلما نأَيتَ ولا لهمِّيَ آخِرُفلئن سلوتَ فإِنَّني بِكَ وَالِهٌ

أهواه كالظبي في حسن وفي غيد

أَهواه كالظَّبي في حُسْنٍ وفي غَيَدٍلا بلْ هو اللَّيثُ في بأْس وفي جَلدِمذَّكرُ الدَّل شهمُ الحُسْنِ مُقْتدِرٌ

لام العذول على هواك وفندا

لام العذولُ على هواكِ وفَنَّدافأَعادَ باللَّوْم الغرامَ كما بَدَارشأٌ اتَّخَذَ الضُّلوعَ كِنَاسَه

أدنو إليك فأقصى

أَدنو إِليكَ فأُقْصَىوكم أَطيعُ فأُعْصَىجَوْراً تَقَصَّيْتَ فيه