مغنى خصيب وباب مرتج أبداً
مَغنىً خَصيبٌ وَبابٌ مُرتَجٌ أَبَداًوَالدنُّ وَالزِقُّ وَالإِبريقُ وَالطاسُهذي الخَلاعَةُ لا شَيءَ سَمِعت بِهِ
إني نظرت إلى المرآة إذ جليت
إِنّي نَظَرتُ إِلى المِرآةِ إِذ جليتفَأَنكَرَت مُقلَتايَ كُلَّ ما رَأَتارَأَيتُ فيها شُيَيخاً لَستُ أَعرِفُهُ
لله ما صنع الغرام بقلبه
لِلَّهِ ما صَنَعَ الغَرامُ بِقَلبِهِأَودى بِهِ لمّا أَلبَّ بِلبِّهِلَبّاهُ لَمَّا أَن دَعاهُ وَهكَذا
أهلا بزهر اللازورد ومرحبا
أَهلاً بِزَهرِ اللازَوَرد وَمَرحَبافي رَوضَةِ الكِتّانِ تَعطِفُهُ الصِبالَو كُنتَ ذا جَهلٍ لَخِلتُكَ لُجَّةً
يا من يذكرني بعهد أحبتي
يا مَن يُذَكِّرُني بِعَهدِ أَحِبَّتيطابَ الحَديثُ بِذِكرِهِم وَيَطيبُأَعِدِ الحَديثَ عَليَّ مِن جَنَباتِهِ