صادني ولم يدر ما صادا

صادَني وَلَم يَدرِ ما صادا
شادِن سبى اللَيثَ فَاِنقادا
وَاِستَخَفَّ بِالبَدرِ أَو كادا

فتق المسك بكافور الصباح

فَتق المِسكَ بِكافورِ الصَباح
وَوَشَت بِالرَوضِ أَعرافُ الرِياح
فَاِسقينِها قَبلَ نورِ الفَلَق

كل له هواك يطيب

كُلٌّ لَهُ هَواكَ يَطيبُأَنا وَعاذِلي وَالرَقيبُأَما أَنا فَحَيثُ تَشاءُ

تأمل بفضلك يا واقفاً

تَأمَّل بِفَضلِكَ يا واقِفاًوَلاحِظ مَكاناً دفعنا إِلَيهتُرابُ الضَريحِ عَلى صَفحَتي

ولي واحد مثل فرخ القطا

وَلي واحِدٌ مِثل فَرخِ القَطاصَغيرٌ تَخلَّفَ قَلبي لَدَيهنَأَت عَنهُ داري فَيا وَحشَتي

وموسدين على الأكف خدودهم

وَمُوسِّدينَ عَلى الأَكُفِّ خُدودَهمقَد غالَهُم نَومُ الصَباحِ وَغالنيما زِلتُ أَسقيهِم وَأَشرَبُ فَضلَهم

حيلة البرء صنعة لعليل

حيلَةُ البُرءِ صَنعَةٌ لِعَليلِيَتَرَجّى الحَياةَ أَو لِعَليلِهفَإِذا جاءَت المَنِيَّةُ قالَت

رمت كبدي أخت السماك فأقصدت

رَمَت كَبدي أُختَ السماكِ فَأَقصَدَتأَلا بِأَبي رامٍ يُصيبُ وَلا يُخطيقَريبَةُ ما بَينَ الخَلاخِل إِن مَشَت