سدلن ظلام الشعور

سَدَلنَ ظَلامَ الشُعورعَلى أَوجُهٍ كَالبُدورسَفَرنَ فَلاحَ الصَباح

مد الخليج

مدّ الخَليجوَرَفّ الشَجَرلَقَد تَعانَقا

زعمت أنفاسي الصعدا

زَعَمت أَنفاسِيَ الصَعدا
أَنَّ أَفراحَ الهَوى نَكَد
هامَ قَلبي في مُعذِّبِهِ

حي الوجوه الملاحا

حَيِّ الوُجوهَ المِلاحا
وَحَيِّ نُجلَ العُيون
هَل في الهَوى مِن جُناحٍ

يا صاحبي نداء مغتبط بصاحب

يا صاحِبَيَّ نِداء مُغتَبِطٍ بِصاحِب
لِلَّهِ ما أَلقاهُ مِن فَقدِ الحَبائِب
قَلبٌ أَحاطَ بِهِ الهَوى

هل ينفع الوجد أو يفيد

هَل يَنفَعُ الوَجدُ أَو يُفيدُأَم هَل عَلى مَن بَكى جُناحيا مُنيَةَ القَلبِ غِبتَ عَنّي

سلم الأمر للقضا

سَلِّمَ الأَمرَ لِلقَضا
فَهوَ لِلنَّفسِ أَنفَع
وَاِغتَنِم حينَ أَقبَلا