يا خير من ملك الملوك
يا خيرَ من ملك الملوكْأهديتني حبَّ الملوكْفكأنما ياقوتها
أغرى سراة الحي بالإطراق
أغرى سراةَ الحيّ بالإطراقِنَبَأً أصمَّ مسامعَ الآفاقِأمسى به ليلُ الحوادث داجياً
ولو أنشدت بين العذيب وبارق
ولو أُنشدت بين العُذَيْب وبارِقٍلقال رواةُ الغرب يا حبَّذَا الشَّرْقُ
عزاء فإن الشجو قد كان يسرف
عزاءٌ فإن الشجو قد كان يُسرفُوبُشْرى بها الداعي على الغور يُشرفُلَئِنْ غَرَبَ البدرُ المنيرُ محمّدٌ
يقر بعيني أن أرى الزهر يانعا
يقرُّ بعيني أن أرى الزهر يانعاًوقد نازع المحبوبَ في الحسن وصفَهُوما أبصرت عيني كزهر قَرَنْفُلِ
كأني بلطف الله قد عم خلقه
كأني بلطف الله قد عمّ خَلْقَهُوعافى إمام المسلمين وقد شفىوقاضي القضاء الحَتْم سجَّل ختمه
لقد زادني وجدا وأغرى بي الجوى
لقد زادني وجداً وأغرى بيَ الجوىذُبالٌ بأذيال الظلام قد الْتفَّاتشير وراء الليل منه بنانَةٌ
لك في الخلافة مظهر لا يفرع
لك في الخلافة مظهرٌ لا يُفْرَعُمن دون مرقبِهِ النجومُ الطُلَّعُيا أيها الملك الذي أيامه
ومسرى ركاب للصبا قد ونت به
ومسرى ركاب للصَّبا قد ونَتْ بهنجائب سحب للتراب نزوعُهاتسلُّ سيوف البرق أيدي حُداتها
مولاي يوم الجمعه
مولايَ يومُ الجُمُعَهْسعودُهُ مجتمِعَهْفانعم صباحاً واغتنم