رأيت أبا سفيان يسمو إلى الفخر
رأيتُ أَبَا سُفْيانَ يَسمُو إلى الفَخْرِلأن أبا سفيانَ ذُخْرٌ من الذُّخْرِسَمَا لِلعُلاَ حَتَّى تَنَاوَلَ قَاعِداً
كتبت وودي في الصفاء كما زهري
كَتَبْتُ وَوُدِّي فِي الصَّفَاءِ كَمَا زَهْرِيسَلاَماً كَأَنْفَاسِ الْحَدَائِقِ فِي الْفَجْرِوَإِلاَّ فَكَالنِّسْرِينِ فَاحَ بِرَوْضَةٍ
عللاني بمطرب الأشعار
عَلِّلاَنِي بِمُطْرِبِ الأَشْعَارِفَلَقَدْ جَاءَنَا زَمَانُ النُّوَارِوَامْزِجَاهُ بِغُنَّةٍ تُنْعِشُ الْفِكْ
سل الهموم بتوشيحي وأشعاري
سَلِّ الْهُمُومَ بِتَوْشِيحِي وَأَشْعَارِيإِنَّ الْمَسَرَّةَ فِي تَزْيِينِ أَوْتَارِيفَسَطْعَتِي تُنْشِدُ السُّلْوَانَ مَايَتُهَا
أبو قذير بغى علينا
أَبُو قَذِيرٍ بَغَى عَلَيْنَاوَمَنْ يُطِيقُ أَبَا قَذِيرِلَا أَسْتَطِيعُ لًهُ دِفَاعاً
إلى السادة الأمجاد والقادة الغر
إِلَى السَّادَةِ الأَمْجَادِ وَالقَادَةِ الْغُرِّنُجُومِ سَمَاءِ الْقَصْرِ فِي الْعُسْرِ وَالْيُسْرِبَنِي عَابِدِ الْوَهَّابِخِيرَةِ وُلْدِهِ
وقرر ما تحويه منك الأضالع
وَقَرَّرَ مَا تَحْوِيهِ مِنْكَ الأَضَالِعُمِنَ الْوَجْدِ بِالرِّيمِ التِي لاَ تُطَاوِعُفَعَزَّ عَلَيْنَا أَنْ تَهِيمَ بِفَارِكٍ
أحبي يا شمس المحاسن والصفا
أَحِبِّي يَا شَمْسَ الْمَحَاسِنِ وَالصَّفَاتَرَفَّقْ بِمَنْ أَمْسَى بِحُبِّكَ مُدْنِفَاوَأَطْفِئْ بِمَاءِ الْوَصْلِ فَإِنَّهُ
أحبي علي الحسن علاك يا قمر
أَحِبِّي عَلَيَّ الْحُسْنُ عَلاَّكَ يَا قَمَرْفَمَنْ ذَا الذِي أَفْتَاكَ أَنَّ دَمِي هَدَرْأ َأُمْنَعُ مِنْ وَرْدٍ تَبَدَّى بِنَاظِرِي
ملآن من أغبى الورى صفرو
مَلْآنُ مِنْ أَغْبَى الْوَرَى صَفْرُووَمِنَ الْمُرُوءَةِ وَالنُّهَى صِفْرُأَبْنِيَةٌ حَفَّ الْيَهُودُ بِهَا