ابن زاكور أرشيف

هلموا يا بني الحاج

هَلُمُّوا يَا بَنِي الْحَاجِإِلَى مَثْوَى أَبِي حَاجِأَبِي الْحَاجَاتِ مُعْطِيهَا

سَرِّحْ جِيَادَ الَّلحْظِ فيِ ذِي الْبِطَاحْقَدْ عَرْبَدَ النُّوَّارُ فِيهَا فَفاحْوانْظُرْ إِلىَ الْبُسْتَانِ فِي حُلَّةٍ

اللهُ أَكْرَمَ آلَ دِينِ مُحَمَّدٍبِمَلِيكِهِمْ نَجْلِ الشَّرِيفِ الأَمْجَدِمَوْلاَي إِسْمَاعِيلُ مَنْ نَغَمَاتُهُ

فَمَوْتُ أَبِي يَا رَبِّ أحْرَقَ فَجْعُهَافُؤَادِي وَأَبْدَى مَا أُكِنُّ مِنَ الْوَجْدِفَكُنْ سَيِّدِي عَوْناً عَلَى مَا أَتَتْ بِهِ

زَادَكَ اللهُ يَا خَليلِي رُشْداًلَمْ أَجِدْ مِنْ هَوَى مَعَاليكَ بُدَّاغَيْرَ أَنِّي أَخْرَسَتْنِي عَنْ مُجَارا

ضَرِيحُ ابْنِ دَاوُدٍ إِذَا زَارَهُ الْوُدُّتَجَلَّتْ لَهُ الأَفْرَاحُ وَانْهَزَمَ الضِّدُّوَأَنْشَدَهُ مِنْ نَفْسِهِ مُزْعِجُ الْمُنَى

يَارَغْبَةً لَمْ أَزَلْ أُرَدِّدُهَاأَخُصُّهَا بِالْهَوَى وَأُفْرِدُهَاعَوْنٌ مِنَ اللهِ جَلَّ يَتْبَعُهُ

عَلَى مَنْ أَصْطَفيهِ فَتَحْتُ بَابَامِنَ الكَلِماتِ تُوسِعُهُ خِطابَامَفَاتِحُهُ سَلاَمٌ مِنْ سَلِيمٍ

يَالَيْلَةً قدْ هامَ فيها فُؤادِيلَمْ أَكْتَحِلْ شَغَفاً بِهَا بِرُقادِلِمْ لا وَقَدْ لاَحَتْ بِهَا الأَنْوارُ مِنْ

شَمْسَ الأَصِيلِ تَرَفَّقِي بِفُؤَادِيمَاذاَ جَلَبْتِ لَهُ مِنَ الأَنْكَادِأَوْقَدْتِ نَارَ كآبَةٍ فِي أَضْلُعي