حدث عن مناقب
حَدِّثْ عَنْ مَنَاقِبْمَوْلاَنَا الرَّفِيعِ الْقَدْرِ الأَكْمَلْحَاصِدِ الْكَتَائِبْ
حق الهناء والسرور
حُقَّ الْْهَنَاءُ وَالسُّرُورْمَدَى الدُّهُورْبِمَوْلِدِ الْمُخْتَارْ
أرسل جياد النظر
أَرْسِلْ جِيَادَ النَّظَرْحَدِّثْ عَنْ عَجَائِبْزَمَانِ الرَّبِيعِ الْفَصْلِ الأَجْمَلْ
ما شأن دنيانا سوى الإنذار
مَا شَأْنُ دُنْيَانَا سِوَى الإِنْذَارِلَوْ أَنَّنَا كُنَّا ذَوِي أَبْصَارِنَادَى تَصَرُّفُهَا أَخَا الأَوْزَارِ
صبرت للصد حتى عيل مصطبري
صَبَرْتُ لِلصَّدِّ حَتَّى عِيلَ مُصْطَبَرِيوَضِقْتُ ذَرْعاً بِمَا أَرْبَى عَلَى الْقَمَرِلَجَجْتُ فِي حُبِّهِ فَلَجَّ فِي ضَرَرِي
رثيت حتى رثى لي كل معتبر
رَثَيْتُ حَتَّى رَثَى لِي كُلُّ مُعْتَبَرِلِمُغْرَمٍ بَيْنَ نَابِ الْبَثِّ وَالظَّفَرِيَقُولُ إِذْ أَعْوَزَتْهُ لَذَّةُ الظَّفَرِ
لولا تجنيك يا شمسي ويا قمري
لَوْلاَ تَجَنِّيكَ يَا شَمْسِي وَيَا قَمَرِيبَلْ يَا حَيَاتِي وَيَا سَمْعِي وَيَا بَصَرِيمَا قُلْتُ مِنْ ضَجَرٍ مَا قَالَ ذُو خَوَرِ
أبا المحاسن أما أنت ذا غرر
أَبَا الْمَحَاسِنِ أَمَّا أَنْتَ ذَا غُرَرِرَشَقْتَ قَلْبِيَ بِالأَهْدَابِ وَالشُّفُرِأَهْوَاكَ جَهْدِي وَمَا تَهْوَى سِوَى ضَرَرِي
جل من أنشأ ظبيا أهيفا
جَلَّ مَنْ أَنْشَأَ ظَبْياً أَهْيَفَازَادَ قَلْبِي فِي هَوَاهُ شَغَفَااِصْطَفَاهُ الْحُسْنُ مِنْ أَهْلِ الصَّفَا
جمرات الوداع والله حسبي
جَمَرَاتُ الْوَدَاعِ وَاللهُ حَسْبِيزَلَّعَتْ كَبِدِي وَأَوْدَتْ بِلُبِّيقُلْتُ مُشْتَكِياً إِلَهِي وَرَبِّي