لله يوم شربنا فيه كأس منى

لِلَّهِ يَوْمَ شَرِبْنَا فِيهِ كَأْسَ مُنىًبَيْنَ الْحَدَائِقِ مِنْ أَطْوَادِ اغْصَاوَهْغَاضَتْ بُحَيْرَةُ هَمِّي يَوْمَ ذَاكَ كَمَا

كتبت بمكتب أبيات شعر

كَتَبْتُ بِمَكْتَبٍ أَبْيَاتَ شِعْرٍِتُفِيدُ أَخَا النُّهَى مَرَحاً وَزَهْوَايُمِيتُ بَدِيعُهُنَّ كُلَّ وَصْفٍ

إن رجالا زينوا الحليه

إِنَّ رِجَالاً زَيَّنُوا الْحِلْيَهْحَلاَّهُمُ الزَّمَانُ بِالْحِلْيَهْحِلْيَةِ يَاقُوتِ الرَّشَادِ وَنَا

أيا من فيه للظمآن ري

أَيَا مَنْ فِيهِ لِلظَّمْآنِ رَيُّوَمَنْ عَلْيَاهُ لِلدُّنْيَا حُلِيُّوَمَنْ جَلَّى سَنَا شَمْسِ الْمَعَانِي

ألا عذ بالضريح التاودي

أَلاَ عُذْ بِالضَّرِيحِ التَّاوُدِيِّوَمَا قَدْ ضَمَّ مِنْ ذَاكَ الْوَلِيِّوَقُلْ يَا أَيُّهَا الْمَوْلَى الْمُرَجَّى

بعبد الخالقالجود السخي

بِعَبْدِ الْخَالِقِالْجُودِ السَّخِيِّمَلاَذِ الْخَلْقِ ذِي الْخُلُقِ الْبَهِيِّأَنِخْ عَنَسَ الرَّجَاءِ عَلَى يَقِينٍ

بالقصر سادات ذوو هدي

بِالْقَصْرِ سَادَاتٌ ذَوُو هَدْيِرَضَعُوا لِبَانَ الْمَجْدِ مِنْ ثَدْيِصَاغُوا مُبَالَغَةً لِجَرْيِهِمُ

يا سادتي عبد على أبوابكم

يَا سَادَتِي عَبْدٌ عَلَى أَبْوَابِكُمْمُتَطَفِّلٌ يَرْجُو الذِي يُنْجِيهِقَدْ قَارَعَتْهُ ذُنُوبُهُ وَعُيُوبُهُ

أكلنا يوم لمطتنا المريه

أَكَلْنَا يَوْمَ لَمْطَتِنَا الْمَرِيَّهْكَسَكْسُونَا بِزُبْدَتِهِ الطَّرِيَّهْوَأَسْبَلْنَا الْحَلِيبَ عَلَيْهِ حَتَّى