هي الدنيا يغر بنا سناها
هِيَ الدُّنْيَا يَغُرُّ بِنَا سَنَاهَافَنَأْمَنُهَا فَيَفْجَأُنَا دُجَاهَاتُعَلِّلُنَا بِإِدْرَاكِ الأَمَانِي
لا تطردوا آماله عن مورد
لاَ تَطْرُدُوا آمَالَهُ عَنْ مَوْرِدٍبِحِمَاكُمُ يَجْرِي بِسَيْبِ اللهِجَاءَتْهُ مُوقَدَةَ الْجَوَانِحِ مِنْ صَدىً
أصلح بفضلك ديننا واغفر لنا
أَصْلِحْ بِفَضْلِكَ دِينَنَا وَاغْفِرْ لَنَاوَاخْصُصْ إِضَافَتَنَا بِأَهْلِ الْجَاهِ
فالهاشمية بعد قرب مزارها
فَالْهَاشِمِيَّةُ بَعْدَ قُرْبِ مَزَارِهَاشَطَّتْ نَوَاهَا مَا أَمَرَّ نَوَاهَاوَالْهَاشِمِيَّةُ لاَ يَزَالُ بِخَاطِرِي
قريضك يا حياتي يا سناها
قَرِيضُكَ يَا حَيَاتِي يَا سَنَاهَامُنَى نَفْسِي فَلاَ عَدِمَتْ مُنَاهَابَقِيتَ لَهَا وَلِلإِسْلاَمِ حِصْناً
كلامك والحدائق في نداها
كَلاَمُكَ وَالْحَدَائِقِ فِي نَدَاهَاأَرَقُّ مِنَ النَّوَاسِمِ فِي رُبَاهَاوَأَطْيَبُ فِي أُنُوفِ الذَّوْقِ مِمَّا
وعيشك والسماء وما بناها
وَعَيْشِكَ وَالسَّمَاءِ وَمَا بَنَاهَاوَأَضْوَاءِ الْغَزَالَةِ فِي ضُحَاهَالَهِنَّكَ لَلرَّئِيسُ رَئِيسُ فَاسٍ
هنيئا لمن أحسن الله له
هَنِيئاً لِمَنْ أَحْسَنَ اللهُ لَهْوَجَادَ عَلَيْهِ بِمَا أَمَّلَهْوَأَنْقَذَهُ مِنْ عَنَا نَفْسِهِ
أهاجك بينهم إذ نأوا
أَهَاجَكَ بَيْنُهُمْ إِذْ نَأَوْاوَطَيُّ الْوِصَالِ الذِي قَدْ طَوَوْاوَتَوْدِبعُ صَبْرِكَ إِذْ وَدَّعُوكْ
بجاه جدك يا من
بِجَاهِ جَدِّكَ يَا مَنْقَدْ سَرَّنِي حِينَ رَوَىوَزَادَكَ اللَّهُ أَيْضاً