ابن زاكور أرشيف

رد صفوها يا أخي مندوصه

رِدْ صَفْوَهَا يَا أَخِي مَنْدُوصَهْمَنَاهِلاً بِالْعُلاَ مَخْصُوصَهْوَاحْلُلْ بِهَا وَخَلاَكَ ذَمٌّ

لَوْلاَ حُلُولِي بِذُرَى لَمْطَهْلَمْ يُبْدِ لِي فَجْرُ الْمُنَى خَيْطَهْبَدَتْ عَرُوسُ الأُنْسِ فِي بَهْجَةٍ

خَلَتْ دَارُهُمْ يَا دَارُ أَيْنَ ذَوُوكِوَأَيْنَ الأُلَى كَانُوا مَبَاهِيجَ فِيكِفَقَالَتْ سُؤَالٌ هَاجَ وَجْدِي تَحَمَّلُوا

أَأَهْلَ سَلاَ أَهْلَ السُّلُوِّ عَنِ الْبُخْلِسَلِمْتُمْ وَدُمْتُمْ فِي مُسَالَمَةِ الْمَحْلِخُصُوصاً بِهَا أَهْلَ الرِّبَاطِ فَإِنَّهُمْ

عِنْدَ ابْنِ مَسْعُودِ طَابَتْ أَنْفُسٌ سَعِدَتْبِحُبِّهِ فَسَلَتْ عَنْهَا الأَبَاطِيلُوَمَنْ يُعَلُّ بِكَأْسِ الرُّشْدِ لَيْسَ لَهُ

مَا أَخُو خَمْسَةٍ جَلَتْهُ لِعَاقِلْمِثْلَ أَجْزَائِهِ أَسَامٍ لِفَاعِلْوَهْيَ زَاكٍ يَلِيهِ زَاوٍ فَرَاوٍ

إِنَّ رَوْضَ الْكِيتَانِ رَوْضٌ أَرِيضُوَمَدَى اللَّهْوِ فِي ذُرَاهُ عَرِيضُيَكْتَسِي نَضْرَةً بِهِ وَسُرُوراً

اللهُ فَضَّلَنَا عَلَى مَنْ قَبْلَنَافَمَلِيكُنَا مَوْلاَيَ إِسْمَاعِيلُفَالشُّهْبُ مِنْ عَزَمَاتِهِ مَذْعُورَةٌ

إِنِّي سَأَلْتُكَ بِخَيْرِ مُرْسَلِمُحَمَّدٍ نَبِيِّكَ الْمُكَمَّلِصَلِّ عَلَيْهِ يَا إِلَهَنَا الْعَلِي

مَا اسْمُ شَيْءٍ مُحَرَّفُ الشَّكْلِ مَائِلْلَمْ يَشِنْهُ التَّحْرِيفُ فِي عَيْنِ عَاقِلْيَتَجَلَّى مَا بَيْنَ طَوْرٍ وَرَقْمٍ