إلهي إن كانت فعالي لا ترضي
إِلَهِي إِنْ كَانَتْ فِعَالِيَ لاَ تُرْضِيفَحِلْمُكَ يَا مَوْلاَيَ بِالْعَفْوِ قَدْ يَقْضِيلَكَ الْخَيْرُ كُلَّ الْخَيْرِ أَنْتَ مُنْيلُهُ
أشكر لمندوصة خير الأخايير
أُشْكُرْ لِمَنْدُوصَةٍ خَيْرِ الأَخَايِيرِمِنْ كُلِّ فَارِسِ مَنْظُومٍ وَمَنْثُورِوَصِفْوَةِ الصَّيْدِ مِنْ أَعْيَانِ أَنْدَلُسٍ
أعزك الله ابن عبد العزيز
أَعَزَّكَ اللهُ ابْنَ عَبْدِ الْعَزِيزْعِزّاَ بِهِ يَسْكُنُ كُلُّ أَزِيزْحَتَّى تَرَى مِنْ عِزَّةِ اللهِ فِي
أعدت نبالا للحشا وهي ألحاظ
أَعَدَّتْ نِبَالاً لِلْحَشَا وَهْيَ أَلْحَاظُلَهَا الْهُدْبُ رِيشٌ وَالْمَحَاجِرُ أَرْعَاظُوَحَيْثُ سَبَتْهُ بِالدَّلَالِ سَقَتْهُ مِنْ
قصدت أبا يعزى وبالبال بلبال
قَصَدْتُ أَبَا يَعْزَى وَبِالْبَالِ بَلْبَالُوَفيِ كَبِدِي مِنْ مَارِجِ الْحُزْنِ شَعَّالُقَصَدْتُ أَبَا يَعْزَى وَفِكْرِي مُدَلَّهٌ
أفدي رشا للوصال قالي
أَفْدِي رَشاً لِلْوِصَالِ قَالِيوَلَسْتُ عَنْ حُبِّهِ بِسَالِيأَغَرُّ يَبْسِمُ عَنْ لَآلِي
نساي نستني نجاته لما
نَسَايَ نَسَتْنِي نَجَاتُهُ لَمَّاتَذَكَّرَنِي مِنْهُ دَاءٌ دَخِيلْأَيَا مَنْ أَعَلَّهُ سَيْرٌ إِلَيْهِمْ
يا لجة علما وديمة نائل
يَا لُجَّةً عِلْماً وَدِيمَةَ نَائِلِكِلْتَاهُمَا مَدَدُ الْعُلاَ قَدْ عَلَّهَافَأَطَمَّ ذِي وَأَفَاضَهَا وَأَجَلَّهَا
عن نور هديك ثغر الدهر مبتسم
عَنْ نُورِ هَدْيِكَ ثَغْرُ الدَّهْرِ مُبْتَسِمُيَا وَاحِداُ وَرَدَتْ مِنْ بَحْرِهِ أُمَمُهَشَّتْ لِلُقْيَاكَ فَاسٌ إِذْ حَلَلْتَ بِهَا
كتبت إلى عيسى الشريف مسلما
كَتَبْتُ إِلىَ عِيسَى الشَّرِيفِ مُسَلِّماًعَلَيْهِ عَلَى ذِي غِرَّةٍ تُخْجِلُ الْغُرَرْوَحَمَّلْت رَكْباً قَدْ نَوَوْهُ تَحِيَّةً