تجلدت عنها في الشباب لعزة

تَجَلَّدْتُ عنها في الشّبابِ لِعِزَّةٍوأَبْدَيْتُ بعد الشَّيْب ذِلَّة مَفْتونِفقالتْ أَزُهداً في شَبابٍ ورغبةً

أسمر عيل الصبر في حبه

أَسْمَرُ عِيلَ الصَّبْرُ في حُبِّهليس له في الحُسْن من مُشْبِهِإِنْ شِئْتَ أَنْ تَعْرِفَه باسْمِه